إجابات أسئلة الفصل

السؤال الأول:

التعريفات:

الديموغرافيا: يعود أصل كلمة ديموغرافيا إلى اللغة اليونانية، وتتألف من مقطعين هما (ديمو) وتعني السكان، و (غرافي) وتعني وصف، ومجمل الكلمة تعبر عن وصف السكان إلى أن أصبحت تعبر فيما بعد عن علم السكان، فالديموغرافيا هي دراسة الحجم والتوزيع والتركيب السكاني.

أخطاء المحتوى: يطلق عليه أخطاء الإجابة والتسجيل، وتشمل الزيادة أو النقصان في سنوات العمر، أو مقدار الدخل، أو عدم الإدلاء بالبيانات الصحيحة للحالة الزوجية، أو النشاط الاقتصادي وغيرها.

أخطاء الشمول: تتعلق هذه الأخطاء بدرجة الشمول، أو بمدى تغطية التعداد لأفراد المجتمع، وتشمل أخطاء الحذف وتكرار العدّ، التي تحدث بقصد أو دون قصد.

التعداد: العملية الكلية لجمع البيانات الديموغرافية والاقتصادية والاجتماعية، لأفراد دولة معينة أو داخل حدود منطقة جغرافية معينة، وتصنيفها وإعدادها وتجهيزها ونشرها دورياً، وذلك في لحظة زمنية معينة.

المسح بالعينة: هي أحد أدوات جمع البيانات السكانية، وتقوم على أخذ مجموعة جزئية من المجتمع قيد الدراسة، ثم تعميم النتائج على المجتمع الذي أخذت منه تلك العينات، بشرط أن تكون ممثلة للمجتمع، وينفذها باحثون ذوو خبرة عالية.

السجل المدني: تحتفظ بعض البلدان المتقدمة في العالم بأنظمة تسجيل مستمر لسكانها تتضمن معلومات مثل الجنس والعمر والحالة الزوجية والديانة والمهنة ومكان الإقامة وغيرها. وتحتفظ مكاتب التسجيل المحلية ببطاقة خاصة بكل فرد تسجل فيها كل تغيير يطرأ على حالة هذا الفرد مثل الزواج والهجرة.

السجل الحيوي: هي سجلات تسجل فيها الأحداث الحيوية عند وقوعها أو بعد وقوعها بفترةٍ قصيرةٍ، وتختص بوقائع الولادة والزواج والطلاق والوفاة، ويتضمن السجل الحيوي وصفاً لعدد الأحداث الحيوية وخصائصها التي تحدث لسكان مجتمع ما في فترة زمنية محدودة.

الحجم الأمثل: من النظريات الحديثة التي تربط بين عدد السكان وحجم موارد الدولة الاقتصادية، إذ إن مقياس افتقار إقليم أو دولة للسكان أو ازدحامه بهم هو نصيب الفرد من الدخل القومي.

السياسة السكانية: سياسة الدولة بالنسبة لسلوك سكانها من الناحية الديمغرافية في الحاضر والمستقبل، أي أنها تمثل مجموعة الإجراءات والمخططات والبرامج التي تستهدف التأثير كمّاً وكيفاً في المتغيرات النسبية للسكان بما يلائم حاجات المجتمع ومتطلبات نموّه ورفاهية الناس وتشمل المتغيرات الديمغرافية ما يتعلق بحجم السكان، نموهم، توزيعهم وتركيبهم وخصائصهم.

تنظيم الأسرة: مجموعة من البرامج والإجراءات التي تقوم بها الدولة لضبط النمو السكاني من خلال المباعدة في الحمل أي المواليد، وذلك لتشجيع الأفراد على إنجاب عدد أقل من الأطفال.

الانفجار السكاني: تعبير يستخدم في وصف الاتجاه العالمي للنمو السكاني الضخم والسريع الذي يتميز به القرن العشرين والناتج عن ارتفاع معدل المواليد العالمي لدرجة كبيرة عن معدل الوفيات.

الفرصة السكانية: تفوق نسبة السكان في سن العمل (الفئة المنتجة) ممن تقع أعمارهم بين 15 – 64 عاماً، على نسبة السكان من الفئات المعالة، وهي الأقل من 15 عاماً وأكثر من 64 عاماً.

السؤال الثاني:

أهم مصادر البيانات الديموغرافية:

• التعداد العام للسكان.
• السجل المدني.
• السجل الحيوي.
• المسح بالعينة.

السؤال الثالث:

فائدة البيانات الديموغرافية:

تعد البيانات السكانية المرجعية الأساسية في تعرف الاتجاهات الديمغرافية الحالية والمستقبلية التي تعكس العلاقات المتداخلة بين ظواهر الديمغرافيا ومقومات التنمية بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتساعد في توجيه السياسة السكانية والتخطيط الإنمائي.

السؤال الرابع:

مقارنة بين التعداد السكاني والمسح بالعينة، من حيث:

أ  - السرعة:

المسح بالعينة أسرع من التعداد العام للسكان.

ب- التكاليف:

المسح بالعينة أقل كلفة من التعداد العام للسكان.

ج- الدقة:

المسح بالعينة يكون أكثر دقة إذا كانت العينة ممثلة للمجتمع.

السؤال الخامس:

وضع (مالثوس) فرضيتين أساسيتين لبناء نظريته في السكان، وهما:

1. الطعام لازم وضروري لوجود الإنسان.
2. إن التكاثر ضروري وملازم لبقاء الجنس البشري.

السؤال السادس:

الانتقادات التي يمكن أن توجه لنظرية مالثوس:

جاءت نظرية مالثوس تشاؤمية في نظرتها للمستقبل، إذ توقع أن تستمر الزيادة السكانية دون توقف.

السؤال السابع:

الهدف من خطط التنمية:

تحقيق الرفاهية للمواطن في ظل الفرصة السكانية والوصول إلى معدلات مرتفعة من نسبة السكان النشطين اقتصادياً من خلال زيادة الإقبال على العمل المهني والتقني والريادي والتشغيل الذاتي.

السؤال الثامن:

أهم قرارات مؤتمر القاهرة للسكان والتنمية:

يعرض دراسة حالات عن تغيير الممارسات في الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، ويفحص الجهود العالمية المبذولة نحو ترجمة التزامات مؤتمر القاهرة إلى ممارسات عالمية.