إجابات أسئلة المحتوى
أفكر صفحة (81):
لماذا دعا الإسلامُ إلى عدم تسمية أبنائهم بأسماءٍ تدلُ على معانٍ سيئةٍ ودلالاتٍ قبيحةٍ؟
الإجابة:
لأنَ لكلِّ شخصٍ نصيبٌ من اسمه فحتى لا يتأثر باسمه السيء، وحتى لا ينعكس سلباً عليه فيلقب به فيؤثر سلباً على شخصيته.
أتأمل صفحة (82):
الحديث الشريف الآتي، ثم أُجيبُ عن السؤالين الآتيين:
قال رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم: "من كانت له ابنَةٌ، فأدَّبَها وأحسَنَ تأديبها، وعلمها، فأحسنَ تعليمَها، وأوسعَ عليها من نِعَمة الله التي أوسعَ عليه، كانت ستراً له من النّار".
- لماذا خصَّ النبي صلى الله عليه وسلم البنات بالرعايةِ والاهتمام؟
- ما أجرُ من يعتني ببناتهِ ويرعاهنَّ؟
الإجابة:
- لما لهنَّ من أهميِّةٍ في حياةِ الأسرةِ، ولأن الإسلامَ دينُ عدلٍ، ولأنَ البنات قبل الإسلامِ كنَّ مهضوماتِ الحقوق، فجاء ليؤكد على إعطاء حقوقهن.
- كنَّ لهُ حجاباً مِنَ النارِ.
أستنتج صفحة (83):
من الآية الكريمة الاتية واجبي تجاه والديَّ، قال تعالى:
"فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا".
الإجابة:
- لا تقل لهما أُفٍ.
- لا تنهرهما.
- قل لهما قولاً كريماً.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
22 / 09 / 2018
النقاشات