إجابات أسئلة مراجعة الدرس السادس

نهاية الدولة الساسانية

1. المفردات

أوضح المقصود بكل مما يأتي:

معركة نهاوند، النعمان بن مقرن.

معركة نهاوند (فتح الفتوح): من المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، وقعت سنة 642م /21 هـ في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، انتصر فيها المسلمون بقيادة النعمان بن مقرن على الساسانيين، الذين كانت هزيمتهم مقدمة لسقوط دولتهم. وتقع نهاوند غرب إيران.

النعمان بن مقرن: قائد معركة نهاوند بين المسلمون والساسانيين.

2. الفكرة الرئيسة

- ما هي عوامل ضعف الدولة الساسانية الداخلية؟

• ضعف الجيش.
• إرهاق الناس بالضرائب.
• الحروب والنزاعات بين الملوك.
• اتساع سلطة النبلاء.

- أفسر:

• سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح.

لأن هزيمة الساسانيين كانت مقدمة لسقوط دولتهم.

• فقدان الدولة الساسانية أجزاء من أراضيها.

نتيجة للحروب على أكثر من جهة.

- أصنف عوامل ضعف الدولة الساسانية الخارجية إلى:

• عوامل سياسية.

الهزائم المتكررة على يد الإمبراطورية البيزنطية.

• عوامل اقتصادية.

تحول الطرق التجارية العالمية.

• عوامل عسكرية.

فقدان الدولة الساسانية أجزاء من أراضيها بسبب الحروب.

الفتوحات الإسلامية لبلاد فارس.

3. التفكير الناقد والمهارات

• أناقش العلاقة بين التنوع الديني والثقافي وضعف الدولة الساسانية.

يمكن أن يكون عامل ضعف في حال عدم وجود الانسجام الاجتماعي. فالاختلافات المذهبية والسياسية يمكن أن تؤدي إلى خلافات داخلية وصراعات، مما يضعف الدولة من الداخل ويجعلها أكثر عرضة للانهيار.

• كيف أَثر تحول الطرق التجارية العالمية في ضعف الدولة الساسانية؟

كانت الدولة الساسانية تعتمد على موقعها الجغرافي في التحكم بخطوط التجارة بين الشرق والغرب وجني الأرباح من الرسوم والضرائب.
ومع تغيّر هذه الطرق وتحوّلها إلى طرق بحرية أو بدائل أخرى فقدت الدولة جزءاً كبيراً من مواردها الاقتصادية، مما أدى إلى ضعف خزينتها المالية وعجزها عن تمويل جيشها وحروبها، وبالتالي ساهم ذلك في إضعافها وانهيارها.

• هل سقوط الدولة يعني سقوط الحضارة؟

لا، فعلى سبيل المثال استمر تأثير الحضارة الساسانية قروناً عدة بعد سقوطها، فقد استمرت الدواوين في الدولة الإسلامية باللغة الفهلوية إلى أن عربها الأمويون.