التراكيب والأساليب اللغوية

التدريبات

1- عَيِّنِ الْفِعْلَ في الْجُمَلِ الْآتِيَةِ، واضْبِطْ حَرَكَةَ آخِرِهِ: 

أ- لَمْ يَتَوَقَّفْ نُزولُ الْمَطَرِ.

ب- يَزورُ السُّيَّاحُ مَدينَةَ الْبَتْرا.

ج- احْتَرِمْ آراءَ الْآخَرينَ يا خالِدُ.     

د- عَلَيْكَ أنْ تَنالَ الْمَرْكَزَ الْأَوَّلَ.

هـ- أَتْقَنَ الْمُهَنْدِسُ الْمَشْروعَ.

و- طافَ الْحُجّاجُ حَوْلَ الْكَعْبَةِ.

2- اقْرَأِ النَّصَّ الْآتِيَ، واضْبِطْ آخِرَ كُلِّ فِعْلٍ تَحْتَهُ خَطٌّ:

مَرِض الْأَسَدُ ذاتَ يَوْمٍ، وَعَجِزَ عَنِ الْخُروجِ مِنْ عَرينِهِ لِيَبْحَثَ عَنْ طَعامِهِ، فَأُعْلِنَ إِلى كُلِّ حَيَواناتِ الْغابَةِ أَنَّ الْأَسَدَ مَريضٌ، وَعَلى كُلِّ جِنْسٍ مِنَ الْحَيَواناتِ أَوْ الطَّيرِ أَنْ يُرْسِل واحِدًا مِنْ أَفْرادِهِ؛ حَتّى يَزورَ الْأَسَدَ، فَهُوَ آمِنٌ مِنَ الْاعْتِداءِ عَلَيْهِ، وَهَذا وَعْدٌ يَضْمَنُهُ الْأَسَدُ.

تَوافَدَتِ الْحَيَواناتُ عَلى عَرينِ الْأَسَدِ تَزورُهُ بَعْدَ أَنْ كانَتْ تَهْرُب مِنْهُ خَوْفًا. فَعَلَتِ الْحَيَواناتُ كُلُّها ذَلِكَ إِلَّا الثَّعالِبَ، فَقَدْ قال ثَعْلَبٌ لِصَديقِهِ: آثارُ الْأَقْدامِ كُلُّها تَدُلُّ عَلى دُخولِ الْحَيَواناتِ إِلى عَرينِ الْأَسَدِ، لكِنَّها لَمْ تَخْرُج مِنْهُ، صَدِّق ما تَراهُ عَيْنُكَ يا صَديقي لا ما تَسْمَعُهُ أُذُنُكَ.

مَرِضَ، أَنْ يُرْسِلَ، تَهْرُبُ، قالَ، لَمْ تَخْرُجْ، صَدِّقْ.

3- أَدْخِلْ (لَمْ، لَنْ) عَلى الْجُمْلَةِ الْآتِيَةِ، وَأَجْرِ التَّغْييرَ الْمُناسِبَ عَلى حَرَكَةِ آخِرِ الْفِعْلِ الْمُضارِعِ في الْحالَتَيْنِ:          

يُسافِرُ ماجِدٌ إِلى الصّينِ.

لم يُسافِرْ ماجِدٌ إِلى الصّينِ.       

لن يُسافِرَ ماجِدٌ إِلى الصّينِ.