إجابات أسئلة الدرس

العمارة

السؤال الأول:

التعريفات:

القيروان: بناها عقبة بن نافع بعد فتحه لإفريقية (تونس الحالية) ليقيم بها جند المسلمين.

مدينة واسط: بناها أمير العراق الحجاج بن يوسف الثقفي لتكون مركزاً للجيش، وسميت بذلك لموقعها الذي يتوسط بين الأهواز والبصرة والكوفة.

قصر الحير الغربي: يقع في البادية السورية وينسب بناؤه إلى الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد تميز بناؤه بوجود الأبراج على الأسوار وكثرة الزخارف والرسوم والأشكال الهندسية والنباتية التي تزين أروقة البناء.

السؤال الثاني:

فسّر ما يلي:

أ- اهتمام الأمويين بفن العمارة:

ازدهرت الحركة العمرانية في العصر الأموي، فانتشر بناء المدن والمساجد والقصور، وقد تأثر فن البناء الأموي بالوضع الاقتصادي للمجتمع الإسلامي، والفن المعماري لشعوب البلاد المفتوحة، مع الحرص على الاحتفاظ بطرازٍ معماري خاص بهم حيث التنسيق والإتقان.

ب- بناء الخلفاء الأمويين للمدن:

لتكون معسكرات للجند.

ج- خلافة الوليد بن عبد الملك حافلة بالإنجازات العمرانية:

لأنه اهتم ببناء المساجد والقصور الصحراوية، وإنشاء الطرق وحفر الأبار على طرق الحج.

السؤال الثالث:

أهم المساجد التي قام الأمويون ببنائها أو تجديدها وتوسعتها:

• المسجد الاقصى.
• قبة الصخرة.
• المسجد النبوي في المدينة المنورة.
• مسجد مدينة البصرة في العراق.
• مسجد مدينة الفسطاط في مصر.

السؤال الرابع:

أهم ما تميزت به مدينة دمشق في العصر الأموي:

كانت مقراً للحكام الروم قبل الفتح الإسلامي، وأصبحت حاضرة الدولة الإسلامية منذ خلافة معاوية بن أبي سفيان، وكانت المدينة محصنة ولها سبعة أبواب، وقد شيد فيها الخليفة معاوية قصر الخضراء، واشتهرت بكثرة ينابيعها وأنهارها ونوافيرها حيث كان لكل دارٍ نافورة خاصة بها نظراً لوجود القنوات التي شقها الأمويون لتوصيل الماء إلى بيوتها من نهر بردى.

السؤال الخامس:

مقارنة بين زخرفة القصور وزخرفة المساجد في العصر الأموي:

زخرفت المساجد بزخارف وكتابات كوفية جميلة وبفسيفساء ملونة تمثل مناظر طبيعية تتخللها زخارف نباتية وهندسية، أما القصور فقد زخرفت بزخارف فنية ومجسمات لكائنات حية وأرضيات فسيفسائية بالإضافة إلى الرسوم والأشكال الهندسية والنباتية.