إجابات أختبر معلوماتي
سورة الإسراء الآيات (33-26)
السؤال الأول:
أستخرج من الآيات الكريمة (٢٦-٢٩) من سورة الإسراء المفردات القرآنية التي تعني كلًا مما يأتي:
- نادماً (محسوراً).
- يُضيق (يقدر).
- معصيةً كبيرةً (فاحشةً).
- حقاً (سلطاناً).
السؤال الثاني:
أفرق بين مفهومي الإسراف والتبذير من فهمي الآياتِ الكريمة (٢٦-٢٩) من سورة الإسراء.
التبذير: هو إنفاق المال في وجوه الصرف غير المشروعة.
الإسراف: الإنفاق الزائد على الحاجة أو غير المبرر في المباحات.
السؤال الثالث:
أتدبر قوله تعالى: "وَلَا تَقْرَبُوا الزِنا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا"، ثمَّ أبين دلالة التعبير القرآني: "ولا تَقرَبوا".
جاءَ التعبير القرآني: "ولا تَقرَبوا" تأكيدًا لشدة حُرمة الزنا، فالنهي ليس عن فعل الزنا فحسب، بل عن كل ما يقرب منه ويؤدي إليه.
السؤال الرابع:
أوضح سبب تشبيه الله تعالى المبذرين بالشياطين في قوله تعالى: "إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشّيَطانِ وَكَانَ الشّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا".
شبههم الله تعالى بالشياطين بسبب تبذيرهم، والمبذر شبيه للشيطان في كفْره بنعمة اللَّه تعالى ورزقه، إِذ إِنه ينفق ماله في الباطل وفي كل ما حرمه سبحانه.
السؤال الخامس:
أعلل سبب كل ممّا يأتي:
أ- الإسراف في الإنفاق مذموم وإن كان في المباحات.
لأنه يذهب بالمال ويوقع صاحبه في الندامة.
ب- تحريم الاقتراب من الزنا.
لما له من آثار سلبية في الفرد والمجتمع؛ ففيه هدم لقيم المجتمع، وانتشار للأمراض، واختلاط للأنساب، وتفكك للأسر، وضياع للثقة بين أفراد المجتمع.
السؤال السادس:
أتدبر قول الله تعالى: "وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيهِ سلطانَاً فَلَا يُسرِف فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا"، ثم أجيب عما يأتي:
أ- ما الحق الذي منحه الله تعالى لولي المقتول؟
أن يطالب بقتل القاتل قصاصاً، أَو يعفو عنه من دون مقابل، وله العفو وأخذ الدية إن أحب.
ب- ما التوجيه المستفاد من قوله تعالى: "فَلَا يُسْرِف فِي الْقَتْلِ"؟
ألا يتجاوز ولي المقتول الحد المشروع الذي منحه الله تعالى إياه.
السؤال السابع:
أتلو الآياتِ الكريمة (26-33) من سورة الإسراء غيبًا.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
08 / 03 / 2024
النقاشات