أسئلة المحتوى وإجاباتها
مكانة الصحابة الكرام رضي الله عنهم
أَتَذَكْرَ وَأَدَوْنَ صفحة (70):
أَتَذَكَّرُ أسماء العشرة المبشرين بالجنَّة، ثمَّ أُدونها.
سيدنا أبو بكر الصديق، وسيدنا عمر بن الخطاب، وسيدنا عثمان بن عفان، وسيدنا علي بن أبي طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وأبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنهم.
أستخرج وأفكر صفحة (71):
1) أستَخرج من التعريف السابق الشروط الواجب توافرها في الصحابي.
- أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
- لقي النبي صلى الله عليه وسلم في حياته.
- مات على الإسلام.
2) أفكر: ماذا يُطلَق على مَنْ أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يلتق به؟
التابعي.
أتدبر وأستخرج صفحة (72):
أَتَدَبَّرُ الآيتين الكريمتين الآتيتين، ثمَّ أَسْتَخْرِجُ منهما فضائل الصحابة الكرام رضي الله عنهم:
قال تعالى: "مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمَنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا".
الشهادة بصدقهم في عهدهم مع الله تعالى والجهاد في سبيله.
قال تعالى: "لَقَد تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ".
توبة الله تعالى عليهم وعفوه عنهم.
أبحث وأستخرج صفحة (73):
أرجع إلى أحد كتب السيرة النبوية، ثمَّ أَسْتَخْرِجُ منه موقفًا يدلُ على ثبات الصحابة الكرام رضي الله عنهم على الإيمان، ثم أعرضه على زملائي /زميلاتي.
- تعذيب بلال بن رباح رضي الله عنه في الصحراء.
- تعذيب آل ياسر رضي الله عنهم.
- حبس مصعب بن عمير رضي الله عنه.
- توثيق يدي طلحة بن عبد الله رضي الله عنه والطواف به حول الكعبة.
- سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ومقاطعة أمه له، وغيرهم.
أبحث عن صفحة (74):
أَرْجِعُ إلى كتاب (السيرة النبوية) لابن هشام، ثمَّ أَبْحَثُ فيه عَنْ قصَّة بئر معونة، ثم أقرأها أمام زملائي/ زميلاتي.
في السنة الرابعة للهجرة بعث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين نفرًا من أصحابه ليدعوا بعض قبائل العرب إلى الإسلام، فتمت مهاجمتهم، وقاتلوهم عند بئر معونة حتى استشهد أكثرهم.
أتأمل وأجيب صفحة (74):
أتأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل رضي الله عنه حين بعثه إلى اليمن: "إِنَّكَ تَقْدَمُ عَلَى قَوْمٍ أَهْلِ كِتَابٍ، فَلْيَكُنْ أَوَّلَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ عِبَادَةُ اللَّهِ، فَإِذَا عَرَفُوا اللهَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي يَوْمِهِمْ وَلَيْلَتِهِمْ".
ثمَّ أُجيب عما يأتي:
1) أبين المهمة التي قام بها معاذه رضي الله عنه في اليمن.
نشر الإسلام، ودعوة أهل اليمن إلى الإيمان بالله تعالى وعبادته.
2) أسْتَنْتِجُ اختيار النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً له لهذه المهمة.
بسبب قوة عزيمته، وفصاحة لسانه، وغزارة علمه، وشجاعته في قول الحق.
أتعاون وأستنتج صفحة (75):
أَتَعاوَنُ مع زملائي زميلاتي، وَأَسْتَنْتِجُ واجبات أُخرى تجاه الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
تعريف الناس بهم وبدورهم في خدمة الإسلام، وتوظيف وسائل التكنولوجيا الحديثة لذلك، التصديق بما وقع لهم من كرامات، ......
دراسة معمقة صفحة (76):
تعددت المؤلفات والدراسات والكتابات التي تناولت سير الصحابة الكرام رضي الله عنهم، مثل كتاب (حياة الصحابة) الذي أورد فيه المؤلف سِيَر الصحابة الكرام، وصفاتهم، ومكارم أخلاقهم، وصورًا من تضحياتهم وبذل نفوسهم في سبيل الله تعالى؛ ليكون ذلك حافزاً للناس على الاقتداء بهم والاهتداء بهديهم.
مستخدماً الرمز المجاور، أَرْجِعُ إلى باب (اجتماع الصحابة على الصلوات) في هذا الكتاب، ثمَّ أَكْتُبُ ما ورد فيه عن ترغيب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة.
- دعوة الناس إلى أداء الصلاة جماعة، والتحذير من التهاون فيها.
- تعليم الناس أحكام الصلاة وهيئاتها.
- الحرص على بناء المساجد.
- جمع الناس لأداء صلاة التراويح في شهر رمضان في المسجد.
القيم المستفادة صفحة (76):
أستخلص بعض القيم المستفادة من الدرس.
1- أقتدي بالصحابة الكرام في حبهم للنبي صلى الله عليه وسلم واتباع سنته.
2- أوقن بأفضلية الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
3- أقدر جهود الصحابة الكرام رضي الله عنهم في نشر الدين والدفاع عنه.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
25 / 08 / 2023
النقاشات