أهمية الخريطة الموضوعية
- تُظهر البيانات النوعية أو الكمية للمنطقة المدروسة.
- توضّح خصائص الظواهر الجغرافية والعلاقات بين الإنسان والبيئة.
- تُحوِّل البيانات إلى أشكال ورسوم بيانية سهلة الفهم.
مراحل إعداد الخريطة الموضوعية
(1) اختيار خريطة الأساس:
تحديد حدود المنطقة التي ستُعرض عليها الظاهرة.
(2) كتابة عنوان الخريطة:
يوضح الغرض والمحتوى، ويُكتب عادة في أعلى منتصف الخريطة.
(3) إظهار مؤشر الاتجاهات:
مع توضيح اتجاه الشمال الجغرافي.
(4) رسم مقياس الرسم:
يوضح العلاقة بين المسافة على الخريطة والمسافة الحقيقية على الأرض.
مثال: 8 سم على الخريطة بمقياس 1:1,000,000 تعني 80 كم على الطبيعة.
(5) توقيع الظواهر الطبيعية والبشرية الرئيسة:
مثل السواحل والأنهار والطرق والحدود الإدارية.
البدء بالظواهر المرتبطة بموضوع الخريطة.
(6) رسم مفتاح الخريطة:
مربع أو مستطيل يفسّر الرموز المستخدمة في الخريطة.
يجب ألا يُستخدم رمز غير مفسّر في المفتاح.
(7) توقيع البيانات:
وضع البيانات على الخريطة باستخدام الرموز المناسبة حسب نوع الظاهرة (نقطية، خطية، أو مساحية) وطبيعتها (نوعية أو كمية).
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
12 / 11 / 2025
النقاشات