إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

التعريفات:

اليونسكو: وكالة متخصصة تتبع منظمة الأمم المتحدة تعنى بقضايا التربية والثقافة والعلوم.

أم الرصاص: قرية تقع على بعد (30) كم جنوب شرق مادبا، وتم إدراج هذا الموقع على قائمة التراث العالمي عام (2004)م.

السؤال الثاني:

دور اليونسكو في حماية التراث العالميّ:

• تدعم اليونسكو العديد من المشاريع، ومن بينها اتفاقيّات التعاون العالمي للحفاظ على الحضارة العالمية والتراث الطبيعي.
• تشجيع التعرف على التراث الثقافي والطبيعي، وصيانته، والحفاظ عليه.
• إبرام اتفاقيات للحفاظ على التراث الثقافي والطبيعي، كاتفاقية حماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاعات المسلحة، واتفاقية حماية التراث غير المادي وغيرها.

السؤال الثالث:

فسّر :

أ- اعتماد البترا كإحدى عجائب الدنيا السبع الجديدة:

نظراً لما تحويه من مواقع أثرية متعددة، وهي مدينة أثرية متكاملة منحوتة في الصخر الرملي الملون.

ب- وجود الأبراج في أمّ الرصاص:

لاستخدامها كملاذ للنساك الباحثين عن التوحّد بقصد العزلة والتعبد.

ج- الاهتمام العالمي بالتراث المادي:

لتعرض الكثير من المواقع الأثرية للخراب والتدمير بعد الحرب العالمية الثانية، ولأنه يشكل إرثا إنسانياً.

د- إدراج وادي رمّ على قائمة التراث العالمي:

لوجود نقوش وبقايا أثرية قديمة تؤرّخ وجود الإنسان وتفاعله مع البيئة الطبيعية، فهو يوصف بأنه موقع مختلط للطبيعة والثقافة.

السؤال الرابع:

المواقع الأردنية المسجّلة لدى اليونسكو، وسبب تسجيلها:

1. البترا وسبب تسجيلها نظراً لاحتوائها على مواقع أثرية متعددة وهي مدينة أثرية متكاملة منحوتة في الصخر الوردي الملون.
2. قصير عمرة: وسبب تسجيله غير وارد في الكتاب.
3. أم الرصاص: وسبب تسجيله استيفائه لعدة معايير: فهو تحفة من العبقرية الخلاقة للإنسان نظراً للصفات الفنية والتقنية للفسيفساء الموجود على أرضية كنيسة القديس أسطفان، ومثال كامل للأبراج العامودية.
4. وادي الرم: وسبب تسجيله وجود نقوش وبقايا أثرية قديمة تؤرخ وجود الإنسان وتفاعله مع البيئة الطبيعية، فهو يوصف بأنه موقع مختلط للطبيعة والثقافة.

السؤال الخامس:

تمَّ اعتماد البترا كأحد عجائب الدنيا السبع الجديدة في 7/7/2007م

السؤال السادس:

إجابة محتملة: وجود عدد كبير من مواقع التراث العالمي في الأردن يضع الأردن على خارطة السياحة العالمية، ويجعله محجاً للزوار، فالأردن بما يزخر به من مواقع تراثية يجعله متحفاً مفتوحاً، فعلى أرضه تركت الكثير من الحضارات بصماتها، في مختلف الأماكن، كالرومان والعمونيون والأنباط والحضارة الإسلامية والعثمانية وغيرها.