إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
صلاة الاستخارة: توجه المسلم إلى الله تعالى والاستعانة به في الأمور الدنيوية المباحة.
السؤال الثاني:
الدليل على مشروعية صلاة الاستخارة:
قوله صلى الله عليه وسلم: "إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي" قَالَ: "وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ".
السؤال الثالث:
الحكمة من صلاة الاستخارة:
إحكام صلة العبد بربه في شؤون حياته كلها وتفويض الأمر إليه، وتحقيق الطمأنينة والراحة النفسية.
السؤال الرابع:
العلاقة بين صلاة الاستخارة والتوكل على الله تعالى:
صلاة الاستخارة هي نوعٌ من أنواع التوكل على الله تعالى، وأخذٌ بالأسباب التي توصل إلى الفوز في الدنيا والآخرة.
السؤال الخامس:
كان الناس في الجاهلية يطلقون الطير إذا ما أرادوا قضاء حاجة، أما المسلمون فهم يفوضون الله تعالى ويتوكلون عليه في قضاء حوائجهم.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
09 / 02 / 2020
النقاشات