في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الاستغاثة.
الندبة.
اللوم والعتاب.
التعجب.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

كفالة مريم.
معجزات عيسى.
ولادة يحيى.
دعوة محمد.

معنى اسم (مريم):

الزاهدة بالدّنيا.
المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.
الطاهرة العفيفة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الوقاية من أمراض الحساسية.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(ذريّة بعضها من بعض).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة اجتماعية.
مقالة علمية.
مقالة دينية.
قصة قصيرة.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الحب.
الألم.
الفخر.
التحسّر.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الحزن والعبوس.
الراحة والطمأنينة.
الفرح والسعادة.
كثرة النوم.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الصبر على أذى الكاذبين.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الانخداع بالمظاهر.
عدم الخوف من الأعداء.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
منصوب.
مجرور.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي عيسى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي يحيى عليه السلام.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

إقالة.
رَحمة.
دعوة.
طَرقة.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النعمة.
النور.
الوجه.
دائرة من الضوء.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

السكون.
الضمّة.
الفتحة.
الكسرة.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

الذائق.
المبتلَى.
منزلة.
المتفهّم.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مفعول.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقُون.
يَلقَّون.
يُلقَّون.
يَلقَون.