الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:

فيض الخاطر.
فجر الإسلام.
صيد الخاطر.
ضحى الإسلام.

معنى اسم (مريم):

الزاهدة بالدّنيا.
المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.
الطاهرة العفيفة.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

جزالة الألفاظ.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
قوة العبارة.

جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

تباشير.
البِشر.
البُشَر.
البشائر.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مَيْتة.
مِيْتة.
مَوْتة.
مِوْتة.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.
اسم هيئة.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

اسم فاعل.
صفة مشبهة.
اسم تفضيل.
اسم مفعول.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

في حديقتنا وردةٌ حمراء.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
كنْ شَهْمًا مع الآخرين.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

نوح عليه السلام.
آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
حرارة قلب سيف الدولة.
مرض سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الفخر.
التحسّر.
الألم.
الحب.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

منصوب.
مجرور.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم فاعل.
اسم مرّة.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر قدراته للآخرين.
يظهر خلاف ما بداخله.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

صفة مشبهة.
اسم مكان.
اسم مفعول.
اسم فاعل.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يَلقَّون.
يَلقَون.
يُلقُون.
يُلقَّون.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

معجزات عيسى.
كفالة مريم.
ولادة يحيى.
دعوة محمد.