أحد أسباب أهمية التراث الوطني أنه يساعد على:

تقليل السياحة.
إضعاف الهوية الوطنية.
تعزيز الانتماء والفخر بالماضي.
الاستغناء عن المتاحف.

من أمثلة التراث الاجتماعي:

الفنون التشكيلية.
الآثار القديمة.
المسكوكات.
الحكايات والأمثال الشعبية.

من مواقع التراث العالمي في الأردن:

الأزرق.
وادي الحسا.
البترا.
طبقة فحل.

إدراج موقع أثري ضمن قائمة التراث العالمي يدل على:

أهميته الثقافية والحضارية.
أنه موقع جديد غير معروف.
زيادة رسوم الدخول فقط.
عدم قيمته التاريخية.

يُعرَّف التراث الوطني بأنه:

الموروث الحضاري المادي وغير المادي المتوارث عبر الأجيال.
الموارد الاقتصادية المستوردة.
الصناعات التكنولوجية.
المعارف العلمية الحديثة.

من أمثلة التراث غير المادي قسم التراث الفكري:

الفلسفة والفنون.
النقوش.
الزي الشعبي.
الأدوات المنزلية القديمة.

من أمثلة التراث غير المادي (الاجتماعي):

المدن الأثرية.
النقوش والرسوم القديمة.
المأكولات الشعبية.
المسكوكات.

التراث يعكس:

مستوى التطور التكنولوجي فقط.
القدرة العسكرية.
مستوى الدخل.
المستوى الحضاري للأمم والشعوب.

يُسهم التراث في تشجيع الاستثمار لأنه:

يؤدي إلى هجرة السكان.
يقلل من الأنشطة الاقتصادية.
يوفّر فرصًا لتعزيز القطاع السياحي.
يصعّب وصول الزوار.

من أمثلة التراث المادي:

الأمثال الشعبية.
الأغاني والأهازيج.
القصص التراثية.
المواقع الأثرية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0