النزيف هو:

فقدان الوعي المؤقت.
فقدان الدم من الأوعية الدموية بسبب تمزقها.
ارتفاع درجة الحرارة.
تلف في أنسجة الجلد.

من أدوات إسعاف الجروح:

شاش معقم وضمادات ومطهر.
مرهم للحروق.
وسادة وبطانية.
ميزان حرارة.

تُعرَّف الإسعافات الأولية بأنها:

مجموعة من الإجراءات المؤقتة لحين وصول المساعدة الطبية.
علاج بالأدوية والمضادات الحيوية.
عمليات جراحية متقدمة.
علاج طبي دائم للمصاب.

الحرق الذي يؤثر في جميع طبقات الجلد هو:

حرق من الدرجة الأولى.
حرق من الدرجة الثانية.
حرق بسيط.
حرق من الدرجة الثالثة.

إذا تعرض شخص للإغماء، فإِنَّ أول شيء يجب فعله:

محاولة إيقاظه بِرَشِّ الماء على وجهه.
إبقاؤه واقفاً لحين استعادة وعيه.
وضعه على جانبه لضمان بقاء مجرى التنفس مفتوحًا.
الابتعاد عنه ليتمكن من استنشاق الهواء.

الإغماء هو:

ارتفاع في درجة الحرارة.
إصابة في الرأس.
فقدان مؤقت للوعي بسبب نقص الدم في الدماغ.
تلف في الجلد.

وضعية الإفاقة تُستخدم عندما يكون المصاب:

مصابًا بحروق.
مصابًا بكسر.
يعاني من نزيف خارجي.
يتنفس طبيعيًا لكنه فاقد الوعي.

الهدف الرئيس من تقديم الإسعافات الأولية هو:

إنقاذ حياة المصاب ومنع تدهور حالته.
تنظيف مكان الإصابة فقط.
تدريب الآخرين على التعامل مع الإصابات.
منع المصاب من الحركة فقط.

من الأماكن التي نحتاج فيها إلى الإسعافات الأولية:

المنزل والمدرسة والطريق.
مراكز الشرطة.
المكاتب الحكومية.
المستشفيات فقط.

إذا تعرض شخص لجرح أدى إلى حدوث النزيف فإنني:

أضغط على الجرح باستخدام قطعة شاش نظيفة.
أضع الثلج على الجرح.
أضع الشخص المصاب في وضعية الإفاقة لحين وصول المساعدة الطبية.
أقوم أولاً بإزالة أي جسم غريب داخل الجرح.