من الشروط اللازمة لنجاح زراعة الأشجار المثمرة:

زراعتها في أماكن مظللة دائمًا.
اختيار تربة خصبة وجيدة الصرف.
زراعتها في أي نوع من التربة.
تركها دون ري.

الهدف من رعاية الأشجار المثمرة بعد الزراعة هو:

منع الإثمار.
زيادة تكلفتها.
ضمان نموها وإنتاجها الجيد.
تقليل المحصول.

من الأدوات التي تُستخدم في زراعة الأشجار المثمرة:

المعول والمجرفة.
المكنسة.
الكماشة.
المطرقة.

من أمثلة الأشجار المثمرة الدائمة الخضرة:

التفاح.
العنب.
الزيتون.
اللوز.

أحد أسباب الاهتمام بزراعة الأشجار المثمرة في الأردن هو:

استنزاف الموارد.
تعزيز الاكتفاء الغذائي.
الحد من الزراعة.
زيادة الاستيراد.

من الأنشطة التي يجب تجنبها عند العناية بالأشجار المثمرة:

ترك الأعشاب تنمو حولها.
تقليم الفروع اليابسة.
تسميد التربة.
الري المنتظم.

طريقة الري التي تعتمد على إيصال الماء إلى منطقة المجموع الجذري للشجرة عن طريق شبكة من الأنابيب البلاستيكية على صورة نقط، هي الري:

اليدوي.
الرذاذي.
بالتنقيط.
السطحي.

الري المنتظم للأشجار المثمرة يُسهم في:

تساقط أوراقها.
نموها وإنتاجها الجيد.
ضعف جذورها.
جفافها.

تقليم الأشجار المثمرة يُساعد في:

زيادة الأمراض.
زيادة الحشرات.
تحسين التهوية والنمو.
وقف الإثمار.

أفضل وقت لزراعة الأشجار المثمرة عادةً هو:

فصل الشتاء المتأخر.
فصل الصيف.
فصل الخريف.
فصل الربيع.