تقليم الأشجار المثمرة يُساعد في:

زيادة الحشرات.
زيادة الأمراض.
تحسين التهوية والنمو.
وقف الإثمار.

أيٌّ من العوامل التالية لا يؤثر في نمو الأشجار المثمرة؟

التربة.
نوع أدوات الزراعة.
المناخ.
الضوء.

الهدف من رعاية الأشجار المثمرة بعد الزراعة هو:

زيادة تكلفتها.
ضمان نموها وإنتاجها الجيد.
منع الإثمار.
تقليل المحصول.

أحد أسباب الاهتمام بزراعة الأشجار المثمرة في الأردن هو:

الحد من الزراعة.
استنزاف الموارد.
زيادة الاستيراد.
تعزيز الاكتفاء الغذائي.

طريقة الري التي تعتمد على إيصال الماء إلى منطقة المجموع الجذري للشجرة عن طريق شبكة من الأنابيب البلاستيكية على صورة نقط، هي الري:

الرذاذي.
السطحي.
بالتنقيط.
اليدوي.

المقصود بالأشجار المثمرة هو:

الأشجار التي تُستخدم للزينة فقط.
الأشجار التي تُزرع لإنتاج الثمار الصالحة للأكل.
الأشجار التي تنمو في الغابات فقط.
الأشجار التي لا تحتاج إلى رعاية.

النباتات التي تنجح زراعتها في التربة الرملية والطينية والخفيفة الخصبة ذات التصريف الجيد:

الحمضيات.
اللوزيات.
التفاحيات.
العنب.

من الأدوات التي تُستخدم في زراعة الأشجار المثمرة:

المطرقة.
المكنسة.
المعول والمجرفة.
الكماشة.

من الشروط اللازمة لنجاح زراعة الأشجار المثمرة:

اختيار تربة خصبة وجيدة الصرف.
زراعتها في أي نوع من التربة.
زراعتها في أماكن مظللة دائمًا.
تركها دون ري.

الري المنتظم للأشجار المثمرة يُسهم في:

ضعف جذورها.
جفافها.
نموها وإنتاجها الجيد.
تساقط أوراقها.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0