من أسباب ظهور المواطنة العالمية:

الانغلاق الثقافي.
زيادة النزاعات المحلية.
زيادة الوعي بالمشكلات البيئية العالمية.
ضعف التعليم.

من مظاهر المواطن العالمي:

احترام التنوع الثقافي.
رفض التكنولوجيا الحديثة.
تجاهل القضايا الإنسانية.
الانعزال عن الآخرين.

من قيم المواطنة العالمية:

التنافس السلبي.
الأنانية والانغلاق.
السلام والتسامح والحوار.
العدوان والتفرقة.

تنمية قيم المواطنة العالمية تُعَدُّ:

مسؤولية الحكومات فقط.
مسألة اختيارية.
مهمة المؤسسات العسكرية.
ضرورة إنسانية ومطلبًا للجميع.

من نتائج تبنّي المواطنة العالمية:

تعزيز التفكير والإبداع والمسؤولية.
ضعف الهوية الوطنية.
رفض التكنولوجيا الحديثة.
الانعزال عن المجتمع الدولي.

تسهم المواطنة العالمية في:

الحد من التواصل بين الثقافات.
نشر الكراهية بين الشعوب.
التقليل من احترام التنوع الثقافي.
رفع وعي المواطن بالقيم والمسؤوليات العالمية.

ظهر مفهوم المواطنة العالمية بوضوح في:

منتصف القرن العشرين.
القرن الثامن عشر.
نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين.
القرن التاسع عشر.

تعني المواطنة العالمية:

انتماء الفرد إلى وطنه.
الدفاع عن مصالح الدولة.
الاهتمام بالشؤون المحلية.
شعور الفرد بالانتماء إلى المجتمع الدولي والإنساني.

المحافظة على البيئة تُعَدُّ من:

واجبات الدولة فقط.
قيم المواطنة العالمية.
مظاهر الضعف الاجتماعي.
القيم الاقتصادية.

أيٌّ مما يلي ليس من أسباب ظهور المواطنة العالمية؟

التطور التكنولوجي وسهولة الاتصالات.
زيادة الوعي بالمشكلات البيئية.
تزايد الاهتمام بحقوق الإنسان.
الانعزال الثقافي بين الشعوب.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0