من صور ممارسة الديمقراطية في الأسرة:

فرض القرارات بالقوة.
حسن الإصغاء والاحترام المتبادل.
إلغاء مشاركة الأبناء.
تربية الأبناء على الاستبداد.

من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.
إلغاء الحوار داخل الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.
زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.

أنشأت وزارة التربية والتعليم المجالس البرلمانية الطلابية بهدف:

تدريب الطلبة على العنف.
تقليل فرص الحوار.
منع مشاركة الطلبة في النشاطات.
تشجيع الطلبة على حرية الاختيار وتحمل المسؤولية.

تأسست الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن سنة:

2012م.
2015م.
2008م.
2010م.

من القيم التي تعززها الديمقراطية:

احتكار القرار.
الحرية والمساواة.
التسلط والإقصاء.
العنف المجتمعي.

تتولى الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن مهمة:

كتابة القوانين والتشريعات.
تعيين أعضاء المجالس النيابية.
مراقبة أداء الحكومة.
الإشراف على العملية الانتخابية وتنظيمها بشفافية.

من نتائج ممارسة الديمقراطية في الدولة:

تعطيل مشاركة المواطنين.
تمثيل الشعب في مؤسسات الدولة.
إلغاء حقوق الإنسان.
نشر الاستبداد.

إحدى نتائج ممارسة الديمقراطية في المدرسة هي:

ضعف المشاركة في الأنشطة.
زيادة النزاعات بين الطلبة.
تقليل التعاون بين الطلبة والمعلمين.
تحفيز الطلبة على العمل الجماعي.

من أهم نتائج تبنّي الديمقراطية في الدولة:

إضعاف مؤسسات الدولة.
إلغاء الانتخابات.
تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
نشر العنف والفوضى.

من أهداف المجالس البرلمانية الطلابية في المدارس:

تدريب الطلبة على الممارسات الديمقراطية وتحمل المسؤولية.
تعزيز روح المنافسة السلبية بين الطلبة.
إلغاء دور الطلبة في صنع القرار.
فرض القرارات على الطلبة.