أدرجت البترا على لائحة التراث العالمي عام:

1985 م.
2017 م.
2007 م.
1989 م.

اكتشف المستشرق الألماني ليتمان نقش "فهرو" في منطقة:

بصرى.
البيضا.
تدمر.
أم الجمال.

لغة التجارة الخارجية عند الأنباط هي:

الرومانية.
النبطية.
الآرامية.
اليونانية.

إحدى العبارات الآتية صحيحة وهي:

اشتهر الأنباط بصناعة الفخار.
لم يكن للمرأة النبطية حقوق في التصرف بأملاكها.
استخدم الأنباط نمط النحت الذي يبدأ من الأسفل إلى الأعلى.
عُرفت البترا للعالم بعد زيارة المستشرق الألماني ليتمان.

تكمن أهمية نقش "فهرو" في أنه:

كشف عن ثروات الأنباط.
دوّن أسماء ملوك الأنباط.
استخدم الخط النبطي المتأخر.
بين الخطوط التجارية للأنباط.

واحدة من الآتية ليست من المواقع النبطية وهي:

خربة الذريح.
قصر العبد.
قصر البنت.
البيضا.

اللغة التي انتشرت في بلاد الرافدين وفارس بسبب التجارة هي اللغة:

الفينيقية.
النبطية.
التدمرية.
الآرامية.

احتل الإمبراطور الروماني "تراجان" البترا وضمّها للولايات العربية التابعة لروما عام:

106 م.
122 م.
132 م.
64 ق.م.

مدينة كانت تعد مركزاً رئيساً على الطرق التجارية النبطية وكانت تصدر المواشي لسكان المنطقة هي:

بصرى.
أم الجمال.
آيلة.
مدائن صالح.

اتخذ الأنباط البترا عاصمة لهم لعدة أسباب، واحد من الآتية ليس من ضمنها:

موقعها الحصين بين الجبال.
خصوبة التربة.
موقعها على الطرق التجارية.
قربها من ينابيع المياه.

نظام الحكم عند الأنباط هو نظام:  

ملكي وراثي.
جمهوري.
شوري.
قبلي.

أطول فترات الحكم وأكثرها ازدهاراً في تاريخ الأنباط في عهد الملك:

الحارث الرابع.
مالك الثاني.
رب إيل الثاني.
عبادة الأول.

اختيرت البترا بوصفها إحدى عجائب الدنيا السبع الجديدة عام:

1985 م.
2007 م.
2017 م.
2020 م.

أصل الأحرف النبطية هو:

آرامي.
فرعوني.
يوناني.
سومري.

لإضعاف الأنباط عمد الرومان إلى نقل مركز التجارة إلى:

مصر.
غزة.
تدمر.
دمشق.

استقر الأنباط في جنوب الأردن في القرن:

الثالث الميلادي.
الرابع الميلادي.
السابع الميلادي.
السادس الميلادي.

الملك النبطي الذي انتصر على العبرانيين هو:

الحارث الثالث.
مالك الثاني.
الحارث الرابع.
عبادة الأول.

استخرج الأنباط الملح من:

خربة الذريح.
سيناء.
البحر الميت.
أم الجمال.

إله القوافل التجارية عند الأنباط هو:

شيع القوم.
العزى.
اللات.
ذو الشرى.

جمع الأنباط مادة القار من البحر الميت وصدّروه إلى:

فلسطين.
دمشق.
الصين.
مصر.