الدرس الثالث: أقرأ بطلاقة وفهم

(أرخت عمان جدائلها)

(3.2) أفهم المقروء وأحلّله

أفرق في المعنى:

1. أبين معنى كلمة (أرخى) المخطوط تحتها، وفقًا للسياقات الآتية:

أ) أرخت عمان جدائلها فوق الكتفين.

ألقت ورمت.

ب) أرخى الوالد في معيشة أبنائه.

بسط لهم وسهل عليهم وعاشوا في رخاء.

ج) وليلٍ كَمَوْجِ البحر أرخى سدوله    علي بأنواع الهموم ليبتلي.

أرسل ونشر ظُلمته، أنزل.

د) أرخى الفارس زمام فرسه.

فكه وحل ما كان مشدودًا منه أو لم يشده.

2. أوضح المعنى السياقي للكلمة المخطوط تحتها فيما يأتي:

وازدادي تيها بدلالك

المعنى السياقي (تيها): إعجابًا وفخرًا وكبرا

يا فرسا لا تثنيه الريح

المعنى السياقي (لا تثنيه الريح): لا تضعفه.

3. أبحث في الجذر اللغوي للكلمتين الآتيتين مستخدمًا المعجم الوسيط في صيغته الورقية أو الإلكترونية:

الكلمة امتد وجذرها اللغوي: مَدَد

الكلمة : اهتر وجذرها اللغوي: هَزَزَ.

4. أحدد السطر الدال على الدعاء بالبركة لعمان بما فيها من مساكن، ومن فيها من ساكنين.

بارك يا مجد منازلها والأحبابا.

5. أُوَضحُ كَيفَ وصَفَ الشَّاعرُ لباس عمانَ مُعلَّلًا اختياره هذا اللباس.

وصف الشاعر عمان بالفتاة الجميلة التي تلقي شعرها على كتفيها مما يزيدها جمالاً وروعة.

6. وصف الشاعر عمان بعدة أوصاف لها دلالات مختلفة، أوازن بين هذه الأوصاف من حيث السمات الدالة على الجمال، والسمات الدالة على القوة مُبَيِّنًا السبب ومستعينًا بالجدول الآتي.

وصف الشاعر لباس عمان: أنها مرتدية العباءة والشال، ليؤكد أن لباس المرأة الأردنية لباس محتشم.

7. أبين العلاقة بين مضمون القصيدة (حب عمان) وعنوانها.

أن حب الشاعر المدينة عمان جعله يتصورها ويراها وكأنها فتاة فائقة الجمال تلقي بضفائرها فوق كتفيها فتزداد حسنًا وجمالاً.

8. تزخر القصيدة برموز ودلالات موحية، أفسر دلالة كل من: قرشي، الفرس، الغيم، النجم.

الكلمة

الدلالة

الكلمة

الدلالة

قرشي

القيادة الهاشمية القرشية

الغيم

الخير الوفير

الفرس

القوة والثبات والأصالة

النجم

العلو والارتفاع

 

9. استنتج لم ختم الشاعر قصيدته بتكرار ما بدأ به في قوله:

بارك يا مجد منازلها والأحبابا

وازرع بالورد مداخلها بابا بابا

لتأكيد حب الشاعر المدينة عمان وجذب الانتباه، والتركيز على أهمية المعنى المراد وهو الدعاء بالبركة بما فيها من مساكن وساكنين ونثر الورود عند مداخلها حبًا فالورد رمز للحب.

10. استخلص القيم الوطنية التي تعلمتها من هذا الدرس.

حب الوطن، الولاء والانتماء إليه.

 

(3.3) أتذوق المقروء وأنقده

1. اختار الشاعر كلمة "الريح" في قوله: يا فرسًا لا تثنيه الريح:

أ) أعلل أثر هذه الكلمة ودورها في تشكيل الصورة الفنية.

إن الريح ترمز للقوة الشديدة وجعل الشاعر الفرس قوية للحد الذي تخترق فيه الريح وتواجهها بقوة وثبات دون أن تضعف أثرت هذه الكلمة في تشكيل الصورة الفنية على نحو جمالي وفتحت أمام القارئ أفقا واسعا لتخيل الصورة. (استخدم الريح للدلالة على الشدائد وبقاء عمان صامدة رغم ذلك).

ب) أبين رأيي في سبَبٍ وَصْفِ الشاعر للفرس بأنها لا تتأثر بالريح.

تترك للطالب.

2. اختار الشاعر كلمة "الرمح" وَلَمْ يَخْتَرُ "السَّيْفَ" في قوله: يا رُمْحًا عربي القامة، قرشي الحده.

- بناء على ما سَبَقَ أعلل سبب كل مما يأتي:

أ) اختيار الشاعر للرمح في تشكيل صورته الفنية.

لأن الرمح رمز للقوة والشجاعة.

ب) وصفه للرمح بأنه عربي القامة قرشي الحد.

إشارة لنسب القيادة الهاشمية العربية لسلالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

3. وظف الشاعر في قصيدته التوكيد والأسلوب الإنشائي ومنه أساليب النداء والأمر والدعاء؛ مما أضفى على النص جمالية أخاذة:

أ) أبين الأثر الذي أحدثته هذه الأساليب في المعنى والإيقاع الموسيقي.

تقريب المعنى للمتلقي وزيادة جمالية الإيقاع الموسيقي وعذوبة الأبيات.

ب) أبدي رأيي في مدى نجاح الشاعر في توظيفها.

تترك للطالب.

4. أوضح جمال كل من الصور الفنية الآتية:

أ) لبست عمان عباءتها وزهت بالشال.

شبه الشاعر عمان بالفتاة التي تلبس العباءة والشال دلالة على العفة والاحتشام.

ب) وامتدي امتدي فوق الغيم وطولي النجم بآمالك.

شبه الشاعر عمان بفتاة طموحة تريد أن تصعد بآمالها للقمة.

5. أختار المقطع الأجمل في القصيدة معللاً سبب اختياري.

يترك لرأي الطالب.

6. أتكا الشاعر في قصيدته على التصوير الفني والصور التشخيصية التي تبرز المعنى وتزيده جمالاً وعاطفة، وهو ما يعرف بأسلوب التشخيص، إذْ دَبَّتِ الحياة في مدينة عمان في مطلع قصيدته، ووهبها أوصافًا خاصة بالإنسان فَقَدْ شبهها بفتاة جميلة تلقي بشعرها على كتفيها.

أ) بناءً على ما سبق أبرز ملامح التشخيص وما أضفى على السطر الآتي من جمال: (فاهتز المجد وقبلها بين العينين ....).

جعل الشاعر المجد إنسانًا وأبًا حانيًا وعطوفًا يقبل ابنته (عمان) بين عينيه حبًا لها وحنانًا عليها.

ب) رأيي في مدى تأثير الشاعر في القارئ وبراعته في هذا الجانب.

يترك لرأي الطالب.