الدرس الأول: أستمع بانتباه وتركيز

(من صور تحمل المسؤولية)

(1.1) أَسْتَمِعُ وأَتَذَكَّرُ

1. العبارة التي افتتحت بها الكاتبة النص، هي ..........................

في تموز من عام ألف وتسعمئة وتسعة وعشرين عاد أخي إبراهيم من بيروت، واستقر في نابلس ليمارس مهنة التعليم.

2. التصرف الَّذي قَامَ بِهِ إبراهيمُ مِنْ أَجْلِ أختِهِ فَدوى؛ لِيعُوِّضَهَا عن فقدانها الدراسة كما ورد في النص، هو:

أ) مُعَامَلتها بحب وحنو.

ب) عودته من بيروت لِيُلْحِقَها بالمدرسة.

ج) مساعدتها في نظم الشعر.

د) مشاركة أُخته "أديبة" في التحضير وعمل الواجبات.

 

(1.2) أَفَهَمُ المَسْمَوعَ وأَحَلَّله

1. ذَكَرَتْ فَدوى في سيرتها عدة صفات لأخيها إبراهيمَ ذِكْرًا مُباشِرًا، أُميّزُ هذهِ الصَّفاتِ مِنْ غيرِهَا فيما يَأْتِي بوضع إشارة (✓) في المربع المجاور للصفات:

2. أَسْرُدُ عَلى الخط الزمني الأحداث اللاحقة والأحداث السابقة في النص وفق الشكل الآتي:

3. أُصنِّفُ مظاهر عناية فدوى بأخيها إبراهيم، ومظاهِرَ خَوفها عليه مِنَ الأعمال التي وردت في النص حسب الجدول الآتي: (تحضير المائدة له في أوقات وجباته، تنظيف الأرض، شراء الملابس له، ترتيب غرفته، تهيئة الماء الساخن لَهُ كُلَّ صباح، مرافقته إلى العمل، التقاط مَا يُلْقِي بِهِ أَطْفَالُ الدَّارِ مِنْ بِذورِ البرتقال أو قشوره، الخوف عليه من المرض).

مظاهِرُ عناية فدوى بأخيها إبراهيم

  • تحضير المائدة له في أوقات وجباته.
  • ترتيب غرفته.
  • تهيئة الماء الساخن له كل صباح.

مظاهر خوفِ فدوى على أخيها إبراهيم

  • تنظيف الأرض.
  • التقاط ما يلقي به أطفال الدار من بذور البرتقال أو قشوره.
  • الخوف عليه من المرض.

مظاهر لم ترد في النص

  • شراء الملابس له مرافقته إلى العمل.

 

(1.3) أَتَذَوَّقُ المَسْمَوعَ وأَنقُدُهُ

1. أبين جمال التصوير في العبارتين الآتيتين:

أ) "تشبّث قلبي بإبراهيم تشبُّثَ الْغَرِيقِ بِمَركَبِ الإِنقاذ".

صورت الكاتبة تعلق قلبها بأخيها إبراهيم بتعلق الغريق بمركب الإنقاذ دلالة على حبها الشديد له.

ب) "كانتْ يد إبراهيم هي حَبْلَ السّلامةِ الَّذي تَدلَّى وَانْتَشلَنِي مِنْ بَئِرِ نَفْسِي المُوحِشَةِ المُكْتَنِفَةِ بِالظَّلامِ".

صورت عطف أخيها عليها ومساعدته لها بيد معها حبل نجاة ينتشلها، وصورت ما تعانيه من حرمان وحياة قاسية ببحر موحش مظلم.

2. أُبَيِّنُ أَيَّ العِبارتين الآتيتين أثارتْ في نَفْسِي مَشَاعرَ الحُزنِ، ولِماذا؟

أ) أَصْبَحَ هُوَ وَحدَهُ الهواء الَّذِي تَنفُسُهُ رِئَايَ.

ب) كُنْتُ أَهرُبُ إِلى فِراشِي؛ لأخفي دموعي تحت الغطاء.

يترك الخيار للطالب ربما يقول الأولى ويقدم براهينه بأن الهواء لا غنى عنه، وربما يقول الثانية ويقدم براهينه بأن ذلك قمة الإيثار.