الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):

السكون.
الضمة.
الفتحة.
الكسرة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الراحة والطمأنينة.
الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.
كثرة النوم.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مَوْتة.
مِوْتة.
مِيْتة.
مَيْتة.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

نوح عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مفعول.
صيغة مبالغة.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

منفعة.
نَفْعة.
انتفاعة.
انتفاع.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الانخداع بالمظاهر.
عدم الخوف من الأعداء.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صفة مشبهة.
اسم مرة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

دعوة محمد.
ولادة يحيى.
كفالة مريم.
معجزات عيسى.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.
اسم هيئة.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التحسّر.
التعجب والاستبعاد.
النفي.
الإنكار.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
اسم مرّة.
صفة مشبهة.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

محبو سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.