الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ في البيتِ)
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى: