الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقُون.
يَلقَون.
يَلقَّون.
يُلقَّون.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تكون لديها معجزة.
أن تقتبس منه علماً.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.
أن تنشر الدّين.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

الضمّة.
الكسرة.
السكون.
الفتحة.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

جزالة الألفاظ.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
قوة العبارة.
عمق الأفكار.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التعجب والاستبعاد.
النفي.
التحسّر.
الإنكار.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
نوح عليه السلام.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم مرّة.
صيغة مبالغة.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الوقاية من أمراض الحساسية.
الغذاء والوقاية من الأمراض.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الراحة والطمأنينة.
كثرة النوم.
الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

الجيوب الأنفيّة.
التركيب الجيني.
الشعيرات الدمويّة.
الأغشية المخاطية.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:

مُقضَى.
مَقضيّ عليه.
قاضٍ.
قضاء.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

اسم هيئة.
اسم مرة.
مصدر صريح.
مصدر مؤول.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التحسّر.
التعريض بالرحيل.
التذكير بالواجب.
التمني.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
التهاب العيون.
نقص مناعة الجسم.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

زكريا عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
عيسى عليه السلام.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

إبراهيم عليه السلام.
آدم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
نوح عليه السلام.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0