تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

جزالة الألفاظ.
عمق الأفكار.
قوة العبارة.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

دائرة من الضوء.
الوجه.
النعمة.
النور.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مِيْتة.
مَوْتة.
مَيْتة.
مِوْتة.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي يحيى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي عيسى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

اسم مفعول.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

صفة مشبهة.
اسم مكان.
اسم مفعول.
اسم فاعل.

(كثير الرماد) كناية عن:

الكرم.
البخل.
العدالة.
اللون الأسود.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صفة مشبهة.
اسم هيئة.
اسم مفعول.
صيغة مبالغة.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للصور الفنيّة.
للوزن الشعري.
للقارئ.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

التركيب الجيني.
الأغشية المخاطية.
الجيوب الأنفيّة.
الشعيرات الدمويّة.

الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:

الإبكار.
الصباح.
الزوال.
العشي.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التذكير بالواجب.
التعريض بالرحيل.
التمني.
التحسّر.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

الشوق.
الفرح.
العبوس.
القلق.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الحب.
الألم.
التحسّر.
الفخر.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
نقص مناعة الجسم.
تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
التهاب العيون.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0