الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ: