تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):
(كثير الرماد) كناية عن:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
العاطفة البارزة في قول المتنبي:
يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال: