في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

صفة مشبهة.
اسم مفعول.
اسم فاعل.
اسم تفضيل.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.
لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
مجرور.
منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الاستغاثة.
الندبة.
التعجب.
اللوم والعتاب.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.
عدم الانخداع بالمظاهر.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

ولادة يحيى.
دعوة محمد.
معجزات عيسى.
كفالة مريم.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تنشر الدّين.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.
أن تقتبس منه علماً.
أن تكون لديها معجزة.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

مصدر صريح.
اسم هيئة.
مصدر مؤول.
اسم مرة.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التمني.
التذكير بالواجب.
التحسّر.
التعريض بالرحيل.

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

اسم مفعول.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مكان.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

اسم مفعول.
صفة مشبهة.
اسم هيئة.
صيغة مبالغة.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

التركيب الجيني.
الأغشية المخاطية.
الشعيرات الدمويّة.
الجيوب الأنفيّة.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

عيسى عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
زكريا عليه السلام.

(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
التّوحّد بين الذات والوطن.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.
الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

السكون.
الضمّة.
الفتحة.
الكسرة.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(ذريّة بعضها من بعض).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
أمر الفعل الرباعي المهموز.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.

يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:

مَقضيّ عليه.
قاضٍ.
قضاء.
مُقضَى.

إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:

منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0