الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقَّون.
يَلقَّون.
يَلقَون.
يُلقُون.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

رَحمة.
إقالة.
دعوة.
طَرقة.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة اجتماعية.
قصة قصيرة.
مقالة علمية.
مقالة دينية.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نتج.
نجي.
نجو.
نجا.

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

اسم مكان.
اسم فاعل.
اسم مفعول.
صفة مشبهة.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التذكير بالواجب.
التعريض بالرحيل.
التحسّر.
التمني.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

معجزات عيسى.
كفالة مريم.
ولادة يحيى.
دعوة محمد.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.

عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

الفرح.
الشوق.
القلق.
العبوس.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مُنتظَر.
مُنتظِر.
نَظْرة.
مَنْظر.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
التهاب العيون.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
نقص مناعة الجسم.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي يحيى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مرّة.

علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ  في البيتِ)

الضمة المقدرة.
الفتحة الظاهرة.
الضمة الظاهرة.
الفتحة المقدرة.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

محمد صلى الله عليه وسلم.
عيسى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
يحيى عليه السلام.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

محبو سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الوقاية من أمراض الحساسية.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.