اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مُنتظِر.
نَظْرة.
مُنتظَر.
مَنْظر.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

يحيى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
عيسى عليه السلام.

معنى اسم (مريم):

الطاهرة العفيفة.
المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.
الزاهدة بالدّنيا.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يظهر قدراته للآخرين.
يظهر خلاف ما بداخله.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يجعل السرور عادة في حياته.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للصور الفنيّة.
للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للقارئ.
للوزن الشعري.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل مثال.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل ناقص.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صيغة مبالغة.
اسم هيئة.
اسم مفعول.
صفة مشبهة.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الصبر على أذى الكاذبين.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الانخداع بالمظاهر.
عدم الخوف من الأعداء.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

انتفاع.
منفعة.
انتفاعة.
نَفْعة.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

التحسّر.
الفخر.
الحب.
الألم.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
نوح عليه السلام.
آدم عليه السلام.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).
(ذريّة بعضها من بعض).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التمني.
التعريض بالرحيل.
التحسّر.
التذكير بالواجب.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تقتبس منه علماً.
أن تكون لديها معجزة.
أن تنشر الدّين.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

عمق الأفكار.
جزالة الألفاظ.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
قوة العبارة.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي زكريا عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.
النبي يحيى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0