الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي: