سلوك الأمواج الزلزالية عند وصولها إلى انقطاع غوتنبيرغ:

نقصان سرعة الأولية وزيادة سرعة الثانوية.
نقصان سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
زيادة سرعة الأولية ونقصان سرعة الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.

الطريقة الإشعاعية المستخدمة في تأريخ أعمار الصخور الرسوبية العضوية هي:

الكربون – نتروجين.
البوتاسيوم - آرغون.
اليود – الزينون.
اليوانيوم – رصاص.

عينة من عنصر مشع عدد ذراتها 200 تحلل منها 175 خلال 30 يوماً، فإن عمر النصف لها يبلغ:

20 يوماً.
15 يوماً.
25 يوماً.
10 أيام.

تتكون القشرة المحيطية من الصخور الآتية:

رسوبيات قارية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات قارية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.

أقدم صخور القشرة المحيطية  لا يزيد على 180 مليون سنة وهذا يعود إلى:

حقب الحياة المتوسطة.
حقب الحياة القديمة.
حقب الحياة الحديثة.
ما قبل الكامبري.

تمتاز أحفورة الغلوسوبترس:

خفة وزنها.
انتشارها المحدود.
ثقل وزنها.
تعيش في المياه العذبة.

حسب فرضية انجراف القارات فإن القارات كانت مجتمعة في قارة واحدة تسمى:

غوندوانا.
بانثلاسيا.
لوراسيا.
بانغايا.

في الشكل أدناه، تسمى المنطقة (1):

انقطاع موهو.
انقطاع غوتنبرغ.
انقطاع ليمان.
الحد الحراري.

يفصل الغلاف الصخري عن الغلاف اللدن:

انقطاع موهو.
انقطاع غوتنبيرغ.
الحد الحراري.
انقطاع ليمان.

توزعت الرسوبيات الجليدية قبل 300 مليون سنة عند:

القطب الشمالي.
قارة آسيا.
قارة أمريكا الشمالية.
القطب الجنوبي.

عاشت أحفورة الميزوسورس في العصر:

الجوراسي.
البيرمي.
الترياسي.
الكريتاسي.

في الشكل أدناه، يسمى النطاق (ج):

الستار العلوي.
القشرة الأرضية.
الستار السفلي.
الغلاف اللدن.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح لصخور القشرة المحيطية من الأقدم إلى الأحدث:

(هـ، د، ب، أ).
(أ، ب، ج، د).
(د، هـ، أ، ب، ج).
(أ، ب، د، هـ).

بالاستعانة بالشكل أدناه، المظهر الجيولوجي الذي يدل عليه الرمز (أ):

قاع المحيط.
ظهر المحيط.
الأخدود.
الغلاف الصخري.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية التي عندها أقل قيم للتدفق الحراري:

الزمن الذي يضمحل فيه نصف عدد ذرات العنصر المشع يسمّى:

الزمن.
عمر النصف.
زمن الاضمحلال.
عمر العينة.

انتشرت أحافير الميزوسورس جغرافياً في:

جنوب شرق أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الجنوبية.
جنوب غرب أوراسيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.

يحدث الانصهار الكلي في:

نطاق السرعة المنخفضة.
الستار السفلي.
الغلاف اللدن.
اللب الخارجي.

نطاق الأرض الأكثر كثافة هو:

اللب الخارجي.
اللب الداخلي.
الستار.
القشرة الأرضية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح للحزم المغناطيسية من الأقدم إلى الأحدث:

في الشكل أدناه، تسمى الموجة الزلزالية (ص):

الأولية.
الثانوية.
السطحية.
المستعرضة.

تُستهلك القشرة المحيطية القديمة حسب فرضية توسع قاع المحيط عند:

الأخاديد.
القشرة القارية.
أطراف القارات.
ظهر المحيط.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة على توسع قاع المحيط:

قيم التدفق الحراري.
أعمار صخور القشرة المحيطية.
تشابه حواف القارات.
الانقلابات المغناطيسية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده تكون الرسوبيات أكثر سمكاً:

(ب).
(ج).
(أ).
(هـ).

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرقم الذي يماثل الرمز (س):

4
2
3
1

في الشكل أدناه، الحالة الفيزيائية للنطاق (د):

منصهر جزئياً.
صلب.
سائل.
غاز.

في الشكل أدناه، فإن عدد فترات عمر النصف يبلغ:

3
4
2
1

أسهل الصخور استخداماً في التأريخ الإشعاعي:

الرسوبية الفتاتية.
النارية.
الرسوبية الكيميائية.
المتحولة.

في الشكل أدناه، سلوك الموجات الزلزالية في النطاق (هـ):

زيادة سرعة الأولية وظهور الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
نقصان سرعة الأولية والثانوية.
نقصان سرعة الأولية وظهور الثانوية.

العالم الذي وضع فرضية انجراف القارات هو:

فغنر.
ماثيوس.
هيس.
فاين.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يكون عنده الغلاف الصخري الأكثر سمكاً:

(هـ).
(أ).
(ج).
(ب).

أحد الآتية لا يعد من الأدلة المعارضة لفرضية انجراف القارات:

افترض فغنر أن قوة جذب القمر للأرض هي المسؤولة عن انجراف القارات.
أشار فغنر إلى أن القارات هي فقط التي تنجرف.
اعتقد فغنر أن القارات تنزلق فوق قيعان المحيطات الملساء.
الأدلة المناخية القديمة.

المحرك الرئيس للقشرة المحيطية حسب فرضية توسع قاع المحيط هو:

قوة جذب القمر.
تيارات الحمل.
قوة الجاذبية.
قوة الدفع.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده أعلى قيم للتدفق الحراري:

(ج).
(ب).
(أ).
(هـ).

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية الأحدث:

يسمّى العمق الممتدّ بين 410 كم ولغاية 660 كم هو:

الستار العلويّ.
الغلاف اللدن.
النطاق الانتقالي.
الحدّ الحراري.

تنتج حلقات الأشجار الواسعة في السنوات:

الباردة.
المعتدلة.
الجافة.
المطيرة.

بالاستعانة بالشكل أدناه، يبلغ عرض هذا المحيط:

500 كم.
100كم.
50 كم.
1000كم.

يوجد اللب الداخلي بالحالة الصلبة بالرغم من ارتفاع درجة حرارته بسبب:  

مرونته الكبيرة.
كثافة اللب الداخلي العالية.
الضغط الهائل عليه.
مكوناته من الحديد والنيكل.

تتكون النيازك الصخرية من:

أكاسيد.
البيرودوتيت.
الحديد والنيكل.
الأكسجين والكبريت.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0