التحكم في الرغبات وتحديد الأولويات يؤدي إلى:

تراجع الإنتاجية.
تبذير المال.
توازن مالي وادخار.
فقدان الدخل.

من أمثلة الرغبات الثقافية:

اقتناء الكتب والمجلات والهوايات الفنية.
تناول الطعام الصحي.
الحصول على التعليم الأساسي.
النوم والراحة.

شراء ملابس رسمية جديدة لحضور حفل مدرسي هو:

رغبة مرتبطة بموقف اجتماعي.
عادة يومية.
ضرورة فسيولوجية.
حاجة.

تزداد الرغبات لدى الأفراد عندما:

ترتفع الأسعار.
يقل الدخل المالي.
تقل الدعاية والإعلانات.
يتحسن المستوى المعيشي.

عندما يتحكم الفرد في رغباته وينفق بحكمة فإنه يُظهر:

فقدان التوازن المالي.
إسرافاً مالياً.
رغبة في الاستهلاك.
وعياً مالياً.

شراء هاتف جديد رغم امتلاك آخر يعمل جيدًا يُعد مثالًا على:

رغبة.
تأمين صحي.
حاجة أساسية.
استثمار مالي.

تُساعد إدارة الرغبات على:

الاستهلاك المفرط.
فقدان الاستقرار الاقتصادي.
زيادة النفقات دون فائدة.
تحقيق التوازن المالي والادخار.

من خصائص الرغبات الإنسانية أنها:

محدودة وثابتة.
لا يمكن التحكم بها.
لا تتأثر بالمجتمع.
تختلف باختلاف الأشخاص والزمان والمكان.

تُشبع الرغبات عادة بعد:

زيادة الدخل الشهري.
تحقيق الأمن الوظيفي.
إشباع الحاجات الأساسية.
الحصول على التعليم.

الرغبات يمكن تحويلها إلى حاجات عندما:

يقل الدخل المالي.
تصبح ضرورية للحياة اليومية.
تزول الحاجات الأساسية.
تنخفض الأسعار.

الرغبة في شراء ملابس جديدة عند كل موسم تدل على:

وعي مالي متزن.
ادخار مالي جيد.
إسراف في تلبية الرغبات.
تحقيق ذات.

الاهتمام بالمظهر الخارجي بشكل مفرط يُعَد مثالًا على:

إشباع الحاجات النفسية.
ضبط الرغبات.
زيادة الرغبات الكمالية.
تحقيق الذات.

تُعتبر الحاجات أكثر أهمية من الرغبات لأنها:

يمكن تأجيلها.
تتغير مع الزمن.
ضرورية لبقاء الإنسان.
مكلفة ماديًا.

عندما يخطط الإنسان لتقليل رغباته غير الضرورية فإنه:

يضعف علاقاته الاجتماعية.
يقلل من إنتاجه.
يزيد نفقاته.
يحافظ على استقراره المالي.

من أسباب زيادة الرغبات في العصر الحديث:

نقص الموارد الطبيعية.
الفقر والبطالة.
التطور التكنولوجي والإعلانات.
تراجع الدخل.

من نتائج عدم ضبط الرغبات:

خفض النفقات.
تراكم الديون.
تحقيق الاستقرار المالي.
زيادة الادخار.

الفرق بين الحاجة والرغبة هو أن:

الحاجة يمكن تأجيلها، والرغبة لا يمكن.
الرغبة ضرورية للبقاء، والحاجة تكميلية.
كلاهما ضروريان للبقاء.
الحاجة أساسية والرغبة تكميلية.

من أمثلة الرغبات النفسية:

العيش في منزل آمن.
الشعور بالأمان.
الحصول على طعام صحي.
اقتناء الأشياء الفاخرة.

من خصائص الرغبات أنها:

محدودة دائمًا.
تختلف من شخص لآخر.
ثابتة في جميع العصور.
لا علاقة لها بالدخل.

تُعرَّف الرغبات بأنها:

المتطلبات الأساسية التي لا يمكن العيش دونها.
الحاجات الفسيولوجية الضرورية.
ما يقدمه المجتمع من خدمات عامة.
الأمور التكميلية التي يسعى الإنسان لتحقيقها بعد تلبية حاجاته الأساسية.