من طرق الحد من تلوث الغلاف الحيوي:

الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
حرق النفايات في الهواء.
زيادة استخدام الوقود الأحفوري.
التخلص من الغابات لصالح المباني.

يبدأ الغلاف الحيوي من:

أخفض بقعة على اليابسة.
أخفض عمق في المحيطات.
سفوح الجبال.
مستوى سطح البحر.

من النتائج المترتبة على الإفراط في استخدام المبيدات والأسمدة الكيماوية:

المحافظة على الغطاء النباتي.
تلوث التربة والنبات.
تقليل التصحر.
زيادة إنتاجية الأراضي الزراعية بشكل دائم.

من النتائج المترتبة على الرعي الجائر:

استنزاف المراعي وتعرية التربة.
زيادة المساحات الخضراء.
تنوع الغطاء النباتي.
تقليل معدلات التصحر.

من الأمثلة على العوامل البشرية المدمرة للغلاف الحيوي:

التوسع العمراني العشوائي.
الأعاصير المدارية.
الزلازل.
الفيضانات الموسمية.

يقصد بالعائد المستدام للغابات:

تشجير المناطق الصحراوية.
العوائد المالية لبيع أشجار الغابات.
الاستفادة الاقتصادية من الغابات.
القطع المنظم للغابات.

من طرق المحافظة على الغلاف الحيوي:

الاعتماد على الطاقة المتجددة والتشجير.
حرق الغابات لتوسيع الرقعة السكنية.
التخلص من النفايات في الأنهار.
التوسع العمراني على الأراضي الزراعية.

من أساليب إدارة الأراضي للحد من التدهور البيئي:

استبدال الغابات بالمباني.
حرق المراعي لاستخدامها.
منح رخص البناء على الأراضي الزراعية.
البناء العمودي بدلاً من الأفقي.

العلاقة بين الغلاف الحيوي والأغلفة الأرضية الأخرى تتميز بأنها:

علاقة ترابط وحفظ للتوازن.
علاقة مؤقتة تزول مع الزمن.
علاقة مستقلة.
علاقة تنافسية.

من أشكال استغلال الإنسان غير المنظم للغلاف الحيوي:

الزراعة بالتناوب.
التشجير.
العائد المستدام للغابات.
الزحف العمراني على الأراضي الزراعية.

أحد العوامل الآتية يعتبر من العوامل البشرية المؤثرة في الغلاف الحيوي:

الفيضانات.
التلوث.
الجفاف.
الانزلاقات الأرضية.

من طرق المحافظة على الغابات في إطار العائد المستدام:

استخدام عُشر مساحة الغابة مع إعادة زراعتها.
قطع جميع الأشجار للاستفادة الاقتصادية.
استبدال الغابات بالمباني.
ترك الغابات دون أي استغلال.

من الطرائق التي تساعد في تقليل الضغط على الموارد الطبيعية:

الدورة الزراعية.
الرعي الجائر.
الزحف العمراني على الغابات.
قطع الأشجار لاستخدامها كحطب.

من العوامل الطبيعية المؤثرة في الغلاف الحيوي:

حرق النفايات.
التلوث الصناعي.
التوسع العمراني.
البراكين والزلازل.

أحد الأمثلة على التبدل النباتي هو:

نمو النباتات في البيوت البلاستيكية.
زيادة خصوبة التربة بسبب المطر.
زراعة الأشجار المثمرة مكان الحشائش.
تحول الغابات إلى حشائش ثم إلى نباتات صحراوية.

من المكونات غير الحية للغلاف الحيوي:

الطيور والنباتات.
الإنسان والحيوان.
البكتيريا والفطريات.
الغلاف الغازي والصخري والمائي.

من العوامل البشرية المؤثرة في الغلاف الحيوي:

الرعي الجائر.
الفيضانات.
الأعاصير.
الجفاف.

من طرق المحافظة على الغلاف الحيوي:

قطع الغابات بشكل عشوائي.
التشجير وزيادة المساحات الخضراء.
الاستخدام المفرط للمبيدات.
حرق النفايات في الهواء الطلق.

من أهم العمليات التي تجري في الغلاف الحيوي وتضمن استمرار الحياة:

دورة الصخور.
حركة الصفائح التكتونية.
تكوّن الجبال.
دورة العناصر الغذائية.

من نتائج الإفراط في الرعي الجائر:

المحافظة على الغابات.
زيادة المساحات الخضراء.
تعرية التربة وزيادة التصحر.
تحسين التربة الزراعية.