الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك

عاثتْ بِساحَتكِ العِدا يـــا دارُ             ومَـحَا محاسِنَكِ البِلى والنارُ

المظهر الذي يُـمثّله البيت السّابق مِن مَظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

الموازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
الاستنجاد بالمسلمين واستنهاض هِمَمِهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودمار وما نزل بأهلها
ذكْر أسباب الهزيمة مِن ضعف المسلمين وانقسامهم

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

الجاحظ
ابن رشيق القيروانيّ
ابن سلّام الجمحيّ
- ابن طباطبا

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ
أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)
أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُـجِدّ
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك
أتذكَّر ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّـني فقدْتُ فيه عزيزًا

الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:

الـمَدْعُـــوّ
الـمَدْعاةُ
الـمُدَّعي
الـمَدْعُوّون

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
ولّادة بنت المستكفي
أسماء بنت غالب
مريم أمّ إسماعيل

هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:

تلخيص فلسفيّ تأمّليّ جميل لأسرار الطبيعة والخليقة
إثبات قدرته على الكتابة وتفوّقه في الشعر والأدب ونقده
وصف الحبّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه ودرجاته
وصف الأحياء والبلدان ومواقعها ومظاهر عُمرانها

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فصْلًا:

سِيَر أعلام النّبلاء
صُبح الأعشى في صناعة الإنشا
الوافي بالوفيات
نسيم الصّبا

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ

مِن العوامل الاجتماعيّة التي أدّت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكبار القُضاة
رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنْها الرّسائل
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كثرة كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها
كثرة المكاتَبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعود إليه مِن مُبايعات وعُهود

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّقرير
التّشويق
النّفي
التّعجّب

الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:

استخدام أسلوب التشخيص
غلبة الحكمة والنزعة الدينيّة عليه
الابتعاد عن استخدام الألفاظ الغريبة
دقّة التصوير وجماله

فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ              مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:

استخدام الصور الشعريّة المألوفة
استخدام اللغة الإيحائيّة
التزام المقدمة الطلَلِيّة
الإغْراق في توظيف الخيال

لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

يحترمني بنو قومي ما دمتُ مُخلصًا لوطني
سامحتْ سلوى سلمى على ما بَدَرَ منها
أكرمَ العمالَ مديرُ المصنع؛ تقديرًا لهم
استلمَ الجائزةَ التقديريّة خالدٌ

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيْن
عُيَيْنَة
عُيَيِّن
عُيَيِّنَة

المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:

نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
مريم أمّ إسماعيل
أسماء بنت غالب
ولّادة بنت المستكفي

أحْسِن إلى النّاس تستعْبدُ قلوبهم          فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ

المعنى الذي خرج إليه الأمر في البيت السّابق:

الالتماس
التعجيز
النصح والإرشاد
التّمنيّ

تصغير كلمة (مَرْوان):

مُرَيْوين
مُرَيْوان
مُرَيّان
مُرَيَّن

أصلٌ كلمة (مُتّصِف) قبل حدوث الإبدال فيها:

مُيْتَصِفٌ
مُتْيَصِفٌ
مُوْتَصِفٌ
مُتْوَصِفٌ
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0