الجملة التي تحرّكتْ فيها ياء المتكلّم بالفتح وجوباً:

أحفظ لصديقي حقّه.
وقفتُ نفسي على خدمة الوطن.
أتعلّمُ من تجاربي ما لا أتعلّمه من الكتب.
العقل هاديّ إلى الرشاد.

ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).

قرينة معنوية.
قرينة لفظية (تاء التأنيث الساكنة).
لأنّ الفاعل مفرد.
قرينة لفظية (الحركة الإعرابية للنعت).

الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو:

اطجع.
أضجع.
ضجع.
طجع.

الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي:

الرجلان يدعوان إلى الإصلاح.
اشترك الرجلان في العمل التطوعيّ.
قدّرت الرجلين لسموِ أخلاقهما.
بدا كلا الرجلين راغباً في قول الحق.

تصويب الخطأ في ماتحته خط في (اشكرْ مُشجعينك دائمًا):    

لا يوجد خطأ.
مشجعونك.
مشجعيك.
مشجعوك.

الجملة التي أفاد التصغير فيها معنى التحبّب في ما يأتي:

في المزرعة دُوَيْرة للعُمّال
اقرأ الكُتَيّبَ المرفق مع الجهاز قبل تركيبه
تُحَلِّق الطائرة فُوَيْق المنزل
ودّعتُ أُخَيَّ في المطار

الجملة التي تقدَّم فيها المفعول به على الفعل والفاعل وجوبًا في ما يأتي هي:

حرث الأرضَ مالكُها.
كم كتابًا قرأت في العطلة الصيفيّة؟
زارَ زيدٌ جارَه قبل أيّامٍ.
لقيتُ صديقي في السوقِ.

الضبط الصحيح لآخر كلمة (العلم) في النص الآتي: 

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ (العِلم) واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

الفتحة.
الضمة.
تنوين الكسر.
الكسرة.

كلمة ( الـمُـبــَيــْرد ) تصغير لاسم:

ثلاثي.
خماسي.
رباعي.
ثلاثي مزيد.

تصغير كلمة (مشرط):

مُشَيْريط.
مُشَــيِّــــرط.
مُشَيْرط.
مُشَـيِّـريط.