إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
من أعمال المتقين التي دعت إليها الآيات الكريمة:
السؤال الثاني:
معنى قوله تعالى: "وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ":
الذين يصبرون على إيذاء الآخرين حال الغضب.
السؤال الثالث:
موقفي مما يأتي:
أ- أهدى زميلي قلماً لصديقه بعد أن أساء إليه:
سلوك حسن ومبادرة طيبة بعد الإساءة، لكن كان عليه أن يضبط نفسه حال الغضب.
ب- تصدق سعيدٌ بدينارٍ عندما خرج من المسجد:
النفقة في سبيل الله تعالى سببٌ لنيلِ حبه ورضاه، وهي صفة للمتقين.
السؤال الرابع:
الجزاء الذي أعده الله تعالى للمتقين:
السؤال الخامس:
ليس الأمر كذلك، بل هذه هي القوة الحقيقية عندما يتجاوز الإنسان عن المسيء ويحتمل غضبه في صدره طلباً لما أعدّه الله تعالى، فهو الفائز والمنتصر في هذا الميدان، وهو دليلٌ على صدق إيمانه وثقته بموعود الله تعالى.
السؤال السادس:
قال تعالى: "وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ".