التذوق الجمالي
1- أكثر الشعراء المحدثون من التكرار في أشعارهم:
أ- هاتِ مثالين من النص على ذلك؟
كلما دندن العود رجّعني إلى منازل أهلي.
عتّم العمر/ عتمة العمر.
ب- ما الغرض من هذا التكرار؟
تأكيد تعلّق الشاعر وحنينه الشديد لبيئته الريفيّة البسيطة والعادات العربية الأصيلة وقيم الآباء والأجداد التي أصبحت شبه غير موجودة في ظل حياة المدينة المعاصرة.
2- وضّح الصورة الفنيّة في كل ممّا يأتي:
أ- ورجّع سربًا من الذكريات تحوّم مثل الحساسين حولي.
صوّر الذكريات بسرب يحوم حوله مثل الحساسين.
ب- الممر العتيق يحنُّ لوقع خطاك.
صوّر الممر العتيق بإنسان يحنّ لوقع خطوات والده.
ج- ألفيتها لا تجيب وتجهش قبلي.
صوّر النافذة بإنسان حزين عاجز عن الإجابة ويجهش بالبكاء.
د- وعاد أبي وهو يفرش قريتنا هيبة.
صوّر الهيبة بشيء يُفرَش.
هـ- وقد عمروا بالمحبة جدرانها.
صوّر الجدران بالإنسان الذي تغمره المحبّة.
3- استخدم الشاعر في القصيدة صوراً حركية وصوتية. اذكر أمثلة عليها، ووضحها.
صور حركية: تحوم، طلّوا، وقوف، ذرذر، أضاؤوا، يفرش، تلاشى.
صور صوتيّة: دندن، صوت أبي، يرحب، يهلي، التعاليل، لا تجيب، تجهش.
4-هاتِ من النص ما يدل على العواطف الآتية:
أ- الشوق والحنين: الْمَمَرُّ العَتيقُ يَحِنُّ لِوَقْعِ خُطاك، تَوَجَّدْتُها فأَطيلا الوقوف.
ب- الحزن: ولَمْ يَبْقَ مِنْ فَرَحِ العُمْرِ إلّا الصُّوَر، ونافِذَةٌ كُلّما جِئْتُ أَسْأَلُها عَنْكَ
ألفَيتُها لا تُجيبُ وتَجْهَشُ قَبْلي.
ج- الألفة والمحبة: والقَهْوَةُ الْبِكْرُ معَ طَلْعَةِ الفَجْرِ عابِقَةٌ بالْمَحَبّة، ويُرَحِّبُ بالجارِ في غِبْطَةٍ ويُهَلّي، وقدْ عَمَروا بالمَحَبَّةِ جُدْرانَها.
5- علّل كثرة استخدام الشاعر ضمير المتكلم.
لارتباطه بذكريات الشاعر وماضيه الذي يحنّ إليه، وحديثه عن تجربته التي مرّ بها في الماضي.
6- تأثر الشاعر بأسلوب الشعراء القدماء في المقطع الأخير:
أ- حدد العبارة الدالة على ذلك.
وقوفًا بها يا خليلي.
ب- بيّن الغرض من ذلك.
مشاركة له في حزنه وألمه وافتقاده للماضي بعبقه الأصيل.
7- عد إلى المقطع الأخير، واستخرج منه مثالًا على الطباق.
أيقظ/ رقود.