أسئلة المحتوى وإجاباتها
فكر صفحة (105):
يطلق على يوم الخندق اسم "يوم الاحزاب".
الإجابة:
لتحالف المشركين مع القبائل الأخرى من كنانه وبنو أسد وسليم وغطفان ويهود بني قريظة فشكلوا أحزاباً لمحاربة المسلمين.
استخرج صفحة (106):
من الخريطة السابقة، سبب حفر الخندق من الجهة الشمالية للمدينة دون الجنوبية.
الإجابة:
أنَّ الجهة الجنوبية كان يسكنها يهود بني قريظة الذين قد أبرموا مع المسلمين عهداً ينص على حماية المدينة من أي عدوانٍ خارجي.
تأمل واستنتج صفحة (106):
كَانَ النبي صلى الله عليه وسلم في مقدمة الذين يحفرون الخندق، فعن البراء بن مالك رضي الله عنه قال: كانَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الأَحْزَابِ يَنْقُلُ مَعَنَا التُّرَابَ، وَلَقَدْ غطَّى التُّرَابُ بَيَاضَ بَطْنِهِ، وَهُوَ يَقُولُ:
"وَاللَّهِ لَوْلاَ أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا .... وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا
فَـأَنْـزِلَـنْ سَكِـينَةً عَـلَيْنَـا .... إِنَّ الملأ قَدْ بغوا عَلَيْنَا"
وَيَرْفَعُ بِهَا صَوْتَهُ. علام يدلٌّ ذلك؟
الإجابة:
يدل على ما يأتي:
فكر صفحة (107):
وقع المسلمون يوم الخندق بين ثلاثة أعداءٍ، اذكرهم.
الإجابة:
فكر صفحة (107):
استشار النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ وسعد بن عبادة رضي الله عنهما، دون غيرهما، علل ذلك.
الإجابة:
أنَّ المصالحة كانت على دفع المال لغطفان، وأنَّ الذي يملك المال من المسلمين هم الأنصار وليس المهاجرين، وأنَّ السعدين (سعد بن معاذ وسعد بن عبادة رضي الله عنهما) هما سيدا الأنصار (الأوس والخزرج) فكان اختيار النبي صلى الله عليه وسلم لهما اللذان لأنهما اللذان سيقدمان المال.