الفهم والتحليل
أُرْدُنُّ أَرْضَ الْعَزْمِ أُغْنِيَةَ الظُّبا نَبَتِ السُّيوفُ وَحَدُّ سَيْفِكَ ما نَبا
أ- بِمَ وَصفَ الشّاعرُ الأُردُنَّ في الشّطرِ الأوّلِ؟
أُرْدُنُّ أَرْضَ الْعَزْمِ، والصبر والجِدّ.
ب- ماذا قَصَدَ الشّاعرُ بقولِهِ :"نبتِ السُّيوفُ وحدُّ سيفِكَ ما نبا" في الشّطرِ الثّاني؟
ضعفت عزائم غيره، ولكن عزيمته لم تفتر ولم تضعف.
فُرِضَتْ على الدُّنيا البُطولَةُ مُشتَهًى وعَلَيْكَ دِينًا لا يُخانُ ومَذْهبا
البطولة دائمة في الأردن لا تزول أبداً، بينما الأمم الأخرى تشتهي البطولة.
وَفَدَتْ تُطالِبُني بِشِعرٍ لَدْنَةٌ سمراءُ لوَّحَها المَلامُ وذوّبا
مِنْ أيِّ أهلٍ أنتِ ؟ قالتْ مِ الأُلى رفضوا ولم تُغمَدْ بِكفِّهمُ الشَّبا
فعَرَفتُها وعرَفتُ نشْأةَ أُمَّةٍ ضُرِبتْ على شَرَفٍ فطابت مَضرِبا
أ- بِمَ وصفَ الشّاعرُ الفتاةَ الأردنيّةَ الّتي سألتْهُ؟
سمراءُ لوَّحَها المَلامُ وذوّبا، أي شبهها بالمرأة السمراء الناعمة التي غيّرت صعوبات الحياة لونها وأضعفت جسمها.
ب- ماذا طلبتِ الفتاةُ إلى الشّاعرِ؟
أن يكتب الشِعرٍ عن وطنها الأردن.
ج- بِمَ وصفتِ الفتاةُ أهلَها حينَ سألَها الشّاعرُ عنهمْ؟
قالتْ من السابقين الأقدمين الذين رفضوا الذل ولم يضعفوا أبداً.
د- علامَ نَشَأَ الشّعبُ الأُردنيّ؟
على الشَرَف.
غنّيتُها كلُّ الطّيورِ لها ضُحًى ويكونُ لَيلٌ فالطّيورُ إلى الخِبا
إلّاكِ أنتِ فلا صباحَ ولا مسا إلّا وفي يدِكِ السِّلاحُ لهُ نَبا
أ- إلامَ ترمزُ الكلماتُ الآتيةُ:
الطّيورُ: الشعوب الضعيفة.
ليلٌ: العدو.
الخِبا: الاختباء وعدم المواجهة.
ب- ما الفكرةُ التي يريدُ الشّاعرُ أنْ يبيّنَها في رأيِكَ؟
الأردنيون لم ولن يضعفوا وهم دائماً متأهبون للدفاع عن وطنهم ومواجهة العدو في كل الأوقات، فهم لا يمكن أن يختبئوا أو يستسلموا في مواجهة أي خطر يواجه وطنهم.
شِيَمٌ أقولُ نسيمُ أرْزٍ هزّني وَأُشّدُّ كالدُّنيا إلى تِلكَ الرُّبى
أ- إلام يرمِزُ الأرزُ؟
الشموخ، (أرز) لبنان.
ب- ما الّذي دفعَ الشّاعرَ إلى حبِّ الأردنِّ؟
أخلاق شعبه، وقوة الأردن وشموخه وعلوّ همته.
ج- ماذا قصدَ بـ (تلكَ الرُّبى)؟
جبال الأردن.
وطن الأمجاد، أرض البطولة.