الفهم والاستيعاب والتحليل
1- وردَ في الفقرةِ الأولى ما يدلُّ على شوقِ الأبناءِ إلى جدّتهِمْ، حدّدْ عبارتينِ دالّتينِ على ذلكَ.
تسابق الأبناء إلى بيتها، مناداتهم على الجدة بصوت عال، حث الأب على طرق الباب.
2- ما الّذي أثارَ قلَقَ الأبِ؟
أنه لم يسمع صوت الجدة بالرغم من كل الطرق على الباب ومناداتها بصوت عال.
3- كيفَ استدلَّ الجميعُ على مكانِ الجدّةِ؟
حين شاهدوا صوصًا وتتبعوه فوصلوا إلى مكان وجود الجدة.
4- ماذا حدثَ حينَ اكتشفوا مكانَها؟
تسابق الأطفال إليها وارتمت البنت في حضن جدتها.
5- علامَ تدلُّ غفوةُ الجدّةِ على ترابِ الحاكورةِ؟
على التصاق الإنسان بالأرض فهو لا يفرط بها.
6- ما الّذي رجتهُ البنتُ من جدّتِها؟
أن تتركها تنام على تراب الحاكورة.
7- جاءَ في القصّةِ أنّ الأمَّ ترتعدُ خوفًا على أبنائِها:
أ- متى يكونُ ذلكَ؟
حين تحضر الجدة الماء من البئر التي في بيتها.
ب- ما رأيُكَ في موقفِ الأمِّ؟
تترك الإجابة للطالب.
8- اذكرْ بعضَ الأشياءِ الّتي تجتذبُ نظرَ مَنْ يراها في بيتِ الجدّةِ.
العقود، الخزانة الخشبية المزخرفة، المكتبة الخشبية، السرير النحاسي والناموسية...
9- وضّحِ الصّورةَ الفنّيّةَ في العبارةِ الآتيةِ:
"ولا تتوقّفُ أسئلتُنا المنهمرةُ على رأسِ الجدّةِ".
شبه الأسئلة المتتابعة التي يطرحها الأطفال على جدتهم بالأمطار المنهمرة.
10- اذكر أربعةً من مظاهر البيئةِ الرّيفيّةِ في القصّةِ.
شجرة التين، العقود، البئر، الدجاج والصيصان.
11- اقترحْ عُنوانًا آخَرَ مناسبًا للقصّةِ.
تترك الإجابة للطالب.