الفهم والاستيعاب والتحليل
قصد منتسبي القوات المسلحة الأردنية.
هم لظى على الأعداء لكنهم مع من يسالمهم ومع ذويهم دافئوهم أرقاء.
ذودهم عن وطنهم وإسهامهم في تحقيق الاستقرار له.
الملك عبدالله الثاني شامخ عزيز، وعزته أسلفت العزة على الأردن ولأهله.
أصبح خصبًا معطاء كثير الرزق وفي الوقت نفسه قويا منيعابزنود جيشه وأبنائه.
الموقف الأول: من سالمهم ووطئ أرضهم ضيفا أو لاجئا طالبا الأمان كانوا له الدفء والأهل والوطن.
والموقف الثاني: من سولت له نفسه إلحاق الأذى بهم كانوا له مصدر رعب وخوف وأرق.
أ- حبُّ الأردنيّينَ للأردنِّ لا يتغيّرُ سواءُ أأعطاهُم الكثيرَ أمِ القليلَ.
البيت السابع.
ب- عِشقُ الأردنِّ هو الّذي يجمعُ الأردنيّينَ ويوحّدُهم.
البيت الثامن.