الفهم والاستيعاب والتحليل
1- أَيْنَ بَنى الطّائِرُ بَيْتَهُ ؟
بَنى الطّائِرُ بَيْتَهُ في أَصْلِ شَجَرَةٍ.
2- لِمَ سَكَنَ الأَرْنَبُ في بَيْتِ الطّائِرِ؟
لأنّ بيت الطائر خالٍ من أهله وأنّ الطّائر غابَ عَنْ بيته فترة طويلة.
3- ماذا فَعَلَ الطّائِرُ حينَما وجَدَ الأَرْنَبَ يَحْتَلُّ مَسْكَنَهُ؟
طلب من الأرْنَبِ أن يتركَ بيتهُ وينتقل عنْهُ.
4- اسْتَخْرِجْ مِنَ النَّصِّ ما يُقارِبُ في مَضْمونِهِ قَوْلَ أَبي نُواسٍ:
إذا امْتَحَنَ الدُّنيا لَبيبٌ تَكَشَّفَتْ لَهُ عَنْ عَدُوٍّ في ثِيابِ صَديق
ما زالَ القاضي يقدِّم النّصحَ للأرنب والطّائر حَتّى أَنِسا إِلَيْهِ، وَأَقْبَلا عَلَيْهِ، واقْتَرَبا مِنْهُ، فَوثَبَ عَلَيْهِما وافْتَرَسَهُما.
5- كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الهِرُّ الطّائِرَ والأرْنَبَ؟
انْتَصَبَ واقِفًا، ونفسه توسوس له بأكل لحمهما.
6- جاء في القصَّةِ: "ما زال يُقدّم النصح لهما حتى تواثبت في داخله ما غالب نفسه طويلاً على الخلاص منه".
أ- إلامَ يعودُ الضميرُ في كلّ من: لهما، داخله.
لهما: الأرنب والطائر، داخله: الهرّ.
ب- ما الأمر الذي لم يستطع الهرّ الخلاص منه؟
نوازعه التي طُبعَ عليها من حبّهِ أكل اللحوم.
7- هلْ تُؤيِّدُ الطّائِرَ والأَرْنَبَ في ما أَقْدَما عَلَيْهِ مِنَ التَقاضِي عِنْدَ الهِرِّ؟ عَلِّلْ إجابَتَكَ.
تترك الإجابة للطالب.
8- اقترحْ عُنوانًا آخَرَ للنَّصِّ.
تترك الإجابة للطالب.