الفهم والاستيعاب والتحليل
1- بَعْدَ قِراءَتِكَ الحَديثَ الأَوّلَ أَجِبْ عَما يَأْتي:
أ- ما أَكْبَرُ الكَبائِرِ؟
الشِّرْكُ بِاللهِ.
ب- كَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُلُ والِدَيْهِ؟
بِأَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ أَبا الرَّجُلِ الآخر، فَيَسُبُّ أَباهُ، وَيَسُبُّ أُمَّهُ.
2- رعايتك والديك والعنايةُ بهما أولى من الجهاد في سبيل اللهِ، أشِر إلى الحديث الذي تضمَّنَ هذا المعنى.
الحديث الثاني.
3- ما الجِهادُ الذي قَصَدَهُ الرُّسولُ صلى الله عليه وسلم في قَوْلِهِ: فَفيهِما فَجاهِدْ؟
بذل الجهد في برِّهما والقيام على خدمتِهما وكسبِ رضاهما.
4- عَلامَ يَعودُ الضَّميرُ الهاءُ في: "فاسْتأذَنَهُ في الجِهادِ"؟
عَلى الرُّسولُ صلى الله عليه وسلم.
5- يَقولُ الشافِعيُّ:
واخْـضَـعْ لِأُمِّــكَ وارْضِـها فَعُقوقُـها إِحْـدَى الكِبَــر
هاتِ حَديثًا مِنَ الأَحاديثِ النَّبَوِيِّةِ السّابِقَةِ ُيتوافَقُ مَعَهُ مَضْمونُ بَيْتِ الشّافعِيِّ:
الحديث الرابع، وكذلك الحَديثُ الأول.
6- اذْكُرْ صورًا أُخْرَى مِنْ صورِ الجِهادِ في سَبيلِ اللهِ.
الجَهادُ بالمالِ، والجِهادُ بِاللسانِ، والجهاد بالقلم.
7- مَنْ أَحَقُّ الناسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَة كَما وَرَدَ في الحَديثِ الأَخيرِ؟
الأُمُّ.