إجابات أختبر معلوماتي
مواقع التواصل الاجتماعي وآداب استخدامها
السؤال الأول:
أعلل: ينبغي معرفة الشخص قبل قبول الصداقة على مواقع التواصل الاجتماعي.
يجب ألا نقبل أي صداقة مجهولة، حتى لا نكون عرضة للاستغلال من أشخاص بأسماء وهمية.
السؤال الثاني:
أعدد اثنين من آداب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
السؤال الثالث:
أستنتج من النصوص الشرعيّة الآتية آداب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي:
أ- قال تعالى: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُم مِن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا".
التعارف بين الناس وتقوية أواصر الصداقة، ولكن علينا معرفة من نصادق.
ب- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ لِربّكَ عَليَكَ حقاً، ولنفْسِكَ عَليَكَ حقاً، ولأهلِكَ عَليَكَ حقاً، فأعطِ كلّ ذي حقّ حَقهُ".
المحافظة على الوقت وتجنب إضاعته بما لا يفيد.
ج- قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "أَثْقَلُ شَيْءٍ في ميزان المُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُسْنُ الْخُلُق، وَإِنَّ اللَّهَ لَيُبْغِضُ الْفَاحِشَ الْبَذيء".
المحافظة على الأخلاق، والحرص على نشر الكلمة الطيبة.
السؤال الرابع:
أَضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة في ما يأتي:
1- من آداب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي:
أ- نشر الأخبار لحظة وصولها دون التأكد من صحتها.
ب- استحضار رقابة الله تعالى عند استخدامها.
ج- إقامة صداقات دون التحقق منها.
2- رأي الإسلام في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي:
أ- تركها لما لها من مفاسد كثيرة.
ب- الاطلاع على كل ما فيها، وإن كان محظورًا.
ج- توظيفها في الخير مع الحذر من الاعتياد عليها بكثرة.