أسئلة مراجعة الوحدة الثالثة
البيئة والموارد والسكان
الفكرة الرئيسة
1- تطورت علاقة الإنسان بالبيئة عبر عدة مراحل. أذكرُ أبرز ملامح كل مرحلة مِنْ تلك المراحل.
المرحلة الأولى: الصيد والجمع والالتقاط
عاش الإنسانُ الأوّل في مجموعات صغيرة تعتمد على جمع الثمار، وكان يسكنُ الكهوف، لَمْ يؤثر في البيئةِ تأثيرًا سلبيًا.
المرحلة الثانية: الزراعة والاستقرار
اكتشف الإنسانُ الزراعة، واستقر في أماكن مناسبة للزراعة، وبدأ بزراعة الحبوب واستأنس الحيوانات وأنشأ القُرى الزراعية الصغيرة، استخدم الأدوات البسيطة في الزراعة، وسكن في الكهوف والبيوت، وطور أدوات الزراعة وأساليب الري، وظل تأثيره السلبي في البيئة محدودًا.
المرحلة الثالثة: مرحلة الثورة الصناعية
طوّرت المجتمعات البشرية أدوات الزراعة، كما طوّرت طرق التجارة وأساليبها، وظهرت بوادر الثورة الصناعية، واخترع الآلات، وبدأ باستخدام الوقود الأحفوري والفحم الحجري، وحدث تطور علمي في المجال الصحي، وتسببت نشاطاته في خلل في التوازن البيئي.
المرحلة الرابعة: التقدم التكنولوجي وثورة المعلومات
تطوّرت التكنولوجيا والأنشطة الصناعية المختلفة، وتوسع في استخدام الأسمدة الكيميائية والمبيدات الحشرية، وحول الغابات والأراضي الرعوية إلى أراض زراعية؛ ما أدى إلى أضرار كبيرة في البيئة والتنوع الحيوي.
2- كيف أثرت العوامل الطبيعية في توزع السكانِ؟
تعد السهول الفيضية مناطق مناسبة للاستقرار السكاني، والمرتفعات الجبلية غير مناسبة للاستقرار السكاني، وتعد الهضاب مناطق جاذبة للسكان.
3- كيف أثرت أشكال سطح الأرض في الأنشطة البشرية؟
تعد السهول الفيضية مناطق مناسبة للزراعة، والمرتفعات الجبلية غير مناسبة للأنشطة الزراعية، ولكنها مناسبة للأنشطة السياحية.
4- أذكر (3) أسباب لقيام التجارة الدولية.
5- أختار الإجابة الصحيحة في ما يأتي:
1- المرحلة التي بدأ يظهر فيها تأثير الإنسان السلبي في البيئةِ هِيَ مرحلةُ:
أ- الجمع والالتقاط.
ب- الزراعة.
ج- الثورة الصناعية.
د- ثورة المعلومات والاتصالات.
2- المناخ الذي يُعدّ الأكثر جذبًا للسكّانِ هُوَ المُناخ:
أ- المعتدل.
ب- القطبي
ج- الحار الجاف.
د- الحار الرطب.
3- القارةُ التي تضم أكثرَ مِنْ نَصفِ سُكّانِ العَالَمِ هِيَ قَارةُ:
أ- إفريقيا.
ب- أوروبا.
ج- أمريكا الشمالية.
د- آسيا.
المصطلحات
أملأ الفراغ بالمفهوم المناسب في كلّ مِنَ الجُمل الآتية:
أ- الوسط الطبيعي الذي تعيشُ فيه الكائنات الحيّةُ والعناصر غير الحية، وتتفاعل مع بعضها ضمن مكان محدد: البيئة.
ب- مناطق سهلية خصبة تتكونُ على جانبي النهر: السهول الفيضية.
ج- عملية تبادل السلع والخدمات ورؤوس الأموال والأيدي العاملة وانتقالها بين الأفرادِ
والمؤسسات والدول: التجارة الدولية.
د- مفهوم حديث نسبيًّا يُشير إلى عملية تنظيم وتطوير وإدارة المشاريع الاقتصادية وتحملِ المخاطر المترتبة على ذلك؛ بهدف تحقيق الربح: ريادة الأعمال.
هـ- عملية شاملة تهدف إلى تحسين مستوى المعيشة لكل فرد في المجتمع، وتلبية حاجاتِهِ بطريقة لا تؤدّي إلى استنزاف الموارد الطبيعية على الأرض: التنمية المستدامة.
التفكير الناقد
1- أفسر الجمل الآتية:
أ- تنخفِضُ الكثافة السكانية في الإقليم المداري الحار الرطب.
قلة الأمطار وارتفاع الحرارة.
ب- لا يمنع ارتفاع الحرارة في المناطق الصحراوية الاستقرار البشري فيها.
أسهم التقدم العلمي والتقني في استقرار السكان في المناطق الصحراوية، وبخاصة مع توافر الموارد الطبيعية مثل النفط، كما تمكّن الإنسانُ مِنْ زراعة بعض تلك المناطق بعد أن وفّرَ لَهَا الظروف الملائمة.
ج- شهدت بعض المناطق الجبلية، مثل بعض أجزاء جبال الألب في أوروبا استقرارًا بشريًّا.
لتوفر المياه وإقامة الأنشطة السياحية والمنتجعات.
د- تتأثر إقامة شبكات الطرق والمواصلات بطبيعة التضاريس.
بعض المناطق يصعب شق الطرق فيها كالمرتفعات الجبلية.
هـ- يتسبب استخدام مصادر الوقود الأحفوري كالنفط في توليد الطاقة الكهربائية، في تلوث البيئة.
حرق الوقود الأحفوري يؤدي إلى انبعاث غازات ضارة بالبيئة كغاز ثاني أكسيد الكربون.
2- أستنتج أهمية إقامةِ المُدرّجاتِ على الأراضي المنحدرة تمهيدًا لزراعتها.
تمنع انجراف التربة.
3- أُقارِنُ بين الأعمال الرياديّةِ والأعمال الاعتيادية غير الريادية.
4- أتوقعُ أهم الصعوبات التي تُعاني منها البعثات العلمية، التي تُجري دراسات في المناطق القطبيّة.
الانخفاض الكبير في درجات الحرارة.
5- أوضح العبارة الآتية: لإيجاد قيمة مضافةٍ مِنَ العمل تحتاج عوامل الإنتاج؛ الأرضُ ورأس المالِ والأيدي العاملة والمعرفة، إلى عقل بشري ريادي.
العمل الجماعي
بالاستعانة بشبكة الإنترنت، أتعاون مع أفراد مجموعتي في كتابة تقرير عن إحدى القضايا الآتية:
أ- أثر استخدام التطبيقات الذكية في فُرص العمل في المستقبل.
ب- أثر استخدام التكنولوجيا في الزراعة.