إجابات التقويم والمراجعة
اتقاء الشبهات
السؤال الأول:
أُعَرفُ براوي الحديث الشريف.
السؤال الثاني:
تنقسم الأعمال والأقوال من حيث وضوح حكمها الشرعي إلى ثلاثة أقسام. أَشْرَحُ كلَّ قسم منها.
السؤال الثالث:
أَتَوَقَّعُ النتيجة المترتبة على مَنْ لا يتقي الشبُهات.
يعرّض نفسه للغيبة والنميمة، ويُفقد ثقة الناس به، كما يُخشى عليه من فعل الحرام، لاحتمال أن يكون ما وقع فيه من شُبهات حرامًا؛ إذ لم يتبين له حُكْمه، ولم يسأل عنه. ومن اعتاد التساهل في الوقوع في المشتبهات سهل عليه الوقوع في الحرام.
السؤال الرابع:
أُعدد ثلاثاً من الوسائل المعينة على صلاح القلب.
السؤال الخامس:
أُوضحُ أثر اجتناب الشبُهَات.
من اجتنب الشبهات حافظ بذلك على سلامة دينه وسمعته من الطعن.
السؤال السادس:
أَذكرُ مظهرين من مظاهر صلاح القلب.
السؤال السابع:
أعلل ما يأتي:
أ- يجب على المسلم تجنب الشبهات والابتعاد عنها.
لأنها قد تقوده إلى ارتكاب الحرام.
ب- من اعتاد التساهل في الوقوع في المُشتبهات سهل عليه الوقوع في الحرام.
لأنَّ النفس تُسوّل له، وتَجره شيئًا فشيئًا.
السؤال الثامن:
أَسْتَشْهِدُ من الحديث الشريف على الجزئية التي تدلُّ عليها المواقف الآتية:
أ- تحرص سعاد على أكل الحلال من الطعام.
"إن الحلال بين، وَإِنَّ الْحَرامَ بَيّنٌ".
ب- يتهاون سمير في ممارسة عقود تجارية حكمها الشرعي غير واضح.
"وَبَيْنَهُما أُمورٌ مُشْتَبهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنّ كَثيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتقّى الشبهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ".
ج- يقع سعد في الغيبة عند حديثه عن الناس بما يكرهون في مواقع التواصل الاجتماعي.
"ومَنْ وَقَعَ فِي الشبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرامِ، كَالرّاعِي يَرْعى حَوْلَ الْحِمى يوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ".
السؤال التاسع:
أعطي مثالًا واحدًا صحيحًا على كل مما يأتي:
أ- مطعومات مُشتبه في حِلَّها وتحريمها.
خنزير البحر.
ب- الحرام الواضح.
الخمر، الخنزير.
السؤال العاشر:
أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:
1- الحِمى هو:
أ- مرض يصيب الإنسان.
ب- أرض محمية يُمنَع عامة الناس من دخولها.
ج- الوطن الذي يعيش فيه الإنسان.
د- الأرض الصالحة للرعي.
2- إحدى الفئات الآتية تعرف حُكم المشتبهات:
أ- الناس كافة.
ب- لا أحد من الناس.
ج- طلبة العلم.
د- الراسخون في العلم.
3- معنى كلمة (مُضْغَة) في الحديث الشريف هو:
أ- أمر ملتبس فيه الحكم.
ب- قطعة من العذاب.
ج- قطعة من اللحم.
د- قطعة من الأرض.
السؤال الحادي عشر:
أحفظ الحديث الشريف غيبًا.