إجابات أختبر معلوماتي
من أسماء الله الحسنى المحيي والمميت
السؤال الأول:
أُبَيَّنُ مَعْنى اسْمَيِ اللَّهِ تَعَالَى: الْمُحْيِي، وَالْمُمِيتِ.
الْمُحْيِي وَالْمُمِيتُ اسْمَانِ مِنْ أَسْمَاءِ اللهِ تَعَالَى الْحُسْنى؛ يَدُلّانِ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَاهِبُ نِعْمَةِ الْحَياة للمخلوقات كافَّةً، وَهُوَ وَحْدَهُ الْقَادِرُ عَلى إنْهائِها.
السؤال الثاني:
أَذْكُرُ مِثالَيْن عَلى قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى الْإِحْياءِ وَالْإِمَاتَةِ.
السؤال الثالث:
أُعَلَّلُ: يَشْعُرُ الْمُسْلِمُ بِالْهُدوءِ وَالطُّمَأْنِينَةِ وَالرَّضا بِمَا قَدَّرَهُ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٌّ.
لِأَنَّ حَياةَ الْإِنْسَانِ بِيَدِ اللَّهِ تَعَالَى، فَلَا يَخَافُ المسلم وَلَا يَغْضَبُ وَلَا يَسْخَطُ إِذا أَصابَهُ شَرٌّ، فَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ بِتَقْدِيرِ اللهِ تَعَالَى، وَأَنَّ مَا يَخْتارُهُ سُبْحانَهُ هُوَ الْأَفْضَلُ.
السؤال الرابع:
أَضَعُ إِشَارَةَ (✓) بِجانِبِ الْعِبارَةِ الصَّحِيحَةِ، وَإِشَارَةَ (✗) بِجَانِبِ الْعِبارَةِ غَيْرِ الصَّحِيحَةِ في ما يَأْتي:
أ- (✓) خُروجُ الْبِذْرَةِ مِنَ الْأَرْضِ فَتُصْبِحُ ثَمَرَةٌ دَليلٌ عَلَى قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى الإحياء.
ب- (✗) مِنْ آثَارِ الْإِيمَانِ بِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى هُوَ الْمُحْيِي وَالْمُمِيتُ شُعورُ الْإِنْسانِ بِالْخَوْفِ عَلَى حَياتِهِ.
ج- (✓) الْمُؤْمِنُ يَسْتَثْمِرُ وَقْتَهُ وَحَياتَهُ بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.
د- (✓) أَحْيَا اللَّهُ تَعَالَى الْعُزَيْرَ بَعْدَ مِئَةِ عَامٍ؛ لِيُرِيَهُ عَجَائِبَ قُدْرَتِهِ سُبْحَانَهُ الدَّالَّةَ عَلَى الْإِحْياءِ وَالْإماتة.