إجابات أسئلة تقويم الدرس الثالث
الفصيلة الصليبية
أسئلة التقويم صفحة (244):
السؤال الأول:
صف كيفية زراعة الفجل.
تزرع بذور الفجل في أحواض أبعادها (1 × 1 م)، أو (1 × 2 م) بطريقتين، هما: النثر أو الزراعة في سطور، ويجرى ذلك بعمل سطور داخل الحوض تبعد بعضها عن بعض (١٥) سم، ثم تغطى بطبقة رقيقة من التراب.
السؤال الثاني:
اذكر سبب حدوث الظواهر الآتية:
أ- اندفاع نبات الملفوف إلى الإزهار المبكر.
انخفاض الحرارة في أثناء تكوّن الرؤوس إلى (۱۰) هس.
ب- زيادة المادة الحريفة في جذور الفجل.
تطيش الفجل.
ج- التزرير في أقراص الزهرة.
زراعة أشتال كبيرة الحجم.
د- تكوّن أقراص صغيرة الحجم في الزهرة.
انخفاض الحرارة إلى (۱۰) هس.
السؤال الثالث:
صمم برنامجاً لتسميد الملفوف.
يضاف (۲) طن من السماد البلدي المختمر لكلّ دونم عند إعداد الأرض للزراعة، ويضاف أيضًا أسمدة كيميائية للدونم، كما يأتي:
السؤال الرابع:
اذكر أربع آفات تصيب الزهرة.
دودة أوراق الملفوف، حفار ساق الملفوف، المنّ، البياض الزغبي، الذبول، النيماتودا.
السؤال الخامس:
وضح الاحتياجات المناخية لنبات الملفوف.
تحتاج الزهرة والملفوف إلى طقس بارد رطب خالٍ من الصقيع، وتنبت البذور في مجال حراري من (7 – 20) هس. وتحتاج في النصف الأول من حياتها إلى درجة حرارة معتدلة دافئة تبلغ ٢٤ هس لتكوين نموّ خضري جيد، وفي النصف الثاني من حياتها تحتاج إلى درجة حرارة تميل إلى البرودة وتقدر بـ ١٨ هس، لتكوين الرؤوس (الأقراص).
السؤال السادس:
صف طبيعة التربة الملائمة لزراعة الفجل.
يفضّل زراعة الفجل في الأراضي المتوسطة القوام والخصبة الجيدة الصرف والتهوية.
السؤال السابع:
ما فائدة إجراء عملية التبييض للزهرة؟
للمحافظة على لون القرص ناصع البياض، ولحمايته من الشمس والأمطار حتى لا يصبح لونه بنياً.
السؤال الثامن:
اذكر علامات نضج الملفوف.
تكون الرؤوس صلبة مكتملة التكوين ويمكن معرفة ذلك بالضغط عليها باليد، وتكون الأوراق التي تغلّف الرأس مشدودة ولامعة.
أسئلة التقويم صفحة (248):
السؤال الأول:
ما فائدة عملية تبييض نباتات الزهرة؟
التبييض: هي عملية ربط أوراق الزهرة حول القرص عندما يكون قطره من (٥-٨) سم، وإذا كان النمو الخضري جيدًا يكسر العرق الوسطي لبعض الأوراق، وتثنى فوق الأقراص؛ للإبقاء على لون القرص ناصع البياض، ولحمايته من الشمس والأمطار، وحتى لا يصبح لونه بنياً.
السؤال الثاني:
وضح كيف تجرى عملية التبييض
للمحافظة على لون القرص ناصع البياض، ولحمايته من الشمس والأمطار حتى لا يصبح لونه بنياً.