 |
إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
الجهاد: ما يتعلق بمحاربة المعتدين، وما يبذله الجنود البواسل من القوات المسلحة في الحفاظ على أمن البلد من أي عدوان خارجي، بأمر من رئيس الدولة.
السؤال الثاني:
مراحل مشروعية الجهاد بالمعنى الخاص:
كان المسلمون مأمورين بالكف والإعراض عن المشركين ومطالبين بالصفح عنهم، لكن بعدما انتقل النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون إلى المدينة المنورة وقويت شوكتهم، أذن الله تعالى لهم قتال من اعتدى عليهم وظلمهم وأخذ أموالهم.
السؤال الثالث:
مبدأين من مبادىء الإسلام الإنسانية التي شرعها في القتال:
- تحريم الاعتداء على الذين لا يقاتلون من النساء والصبيان وكبار السنّ والمرضى.
- وجوب الوفاء بالعهد، وتحريم الغدر والخيانة أو التمثيل بالقتلى.
السؤال الرابع:
الأدلة الشرعية:
أ- يجب على الجندي الثبات في المعركة، وعدم الفرار منها؛ لأنه بانسحابه يسبب الهزيمة للمسلمين.
ب- إذا أعلن الحاكم النفير العام أو استنفر مجموعة معينة، وجبت طاعته.
ج- من الجهاد بالمال إنفاق المال على المجاهدين وعلى ذويهم.
السؤال الخامس:
حكم تشريع الإسلام قتال المعتدين المحاربين:
- دفع عدوان المحاربين المعتدين، ورفع الظلم عن المستضعفين.
- حماية الدين والأوطان، فالجهاد ضرورة من ضرورات الحياة الإسلامية ولا تستطيع الأمة أن تحمي دينها، وتصون كرامتها وتحافظ على أوطانها من دون أن تملك القوة التي تمكنها من ذلك.
السؤال السادس:
من أنواع الجهاد: الجهاد بالمال، كتجهيز الجيوش بوسائل القتال المختلفة، وتزويدها بالمؤونة اللازمة ووسائل النقل، وكل ما تحتاج إليه الجيوش إنجاز مهامها.
السؤال السابع:
من الأمور التي يحرم على المجاهد فعلها في أثناء جهاد المعتدين المحاربين:
- الاعتداء على الذين لا يقاتلون من النساء والصبيان وكبار السنّ والمرض.
- الاعتداء على أماكن العبادة.
- العبث بالأشجار والبيئة ونحو ذلك.
السؤال الثامن:
ضع إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة في ما يأتي:
أ- يجب الجهاد في حالة النفير العام (✓).
ب- الجهاد ضرورة من ضرورات الحياة؛ لأنه يحمي الأوطان (✓).
ج- يعد الاعتداء على المنشآت الحكومية في البلاد غير الإسلامية عملاً جهادياً (✗).
د- التأشيرة التي تعطى للأجانب لدخول البلد تعد بمثابة عقد الأمان (✓).