طباعة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

جهود علماء الحديث في حفظ السنة النبوية:

دوّنوا الأحاديث بالأسانيد عمن سمعوها منهم، وصنّفوا كتباً في أحوال الرواة، وحكموا على كلّ حديث بما يستحق من القبول أو الردّ، فميّزوا الأحاديث المقبولة التي يُعتمد عليها، من الأحاديث الموضوعة المكذوبة والأحاديث الضعيفة.

 

السؤال الثاني:

الحديث الموضوع: القول الذي ينسب كذباً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ليس حديثاً نبوياً.

حكم روايته والعمل به: تحرم روايته.

 

السؤال الثالث:

من أسباب الوضع في الحديث:

• العداء للإسلام.
• التعصب للمذهب.
• الترغيب والترهيب.

 

السؤال الرابع:

ما يرشد إليه الحديثان النبويان:

أ- تحريم الكذب في الحديث.

ب- حب الصحابة وتوقيرهم وعدم بُغض أحد منهم وعدم اتهامهم أو ذكرهم بسوء.

 

السؤال الخامس:

أثر انتشار الأحاديث الموضوعة في عقيدة المسلم:

• اتنشار البدع بين المسلمين.
• الوقوع في الشرك.
• صرف الناس عن العبادات.
• تشويه صورة الصحابة والطعن فيهم.

 

السؤال السادس:

الأثر السلبي الذي يترتب على انتشار الحديثين الموضوعين:

أ- انتشار البدع بين المسلمين.

ب- الوقوع في الشرك.

 

السؤال السابع:

موقف المسلم من الأحاديث الموضوعة:

يجب على المسلم اتباع ما يأتي:

• التثبت من صحة الحديث، ومدى توافر شروط الحديث المقبول فيه، قبل التسرّع في نشره ونقله للناس.
• الرجوع إلى المصادر الحديثة المعتمدة.
• إذا علم المسلم حديثاً ثبت أنه ضعيف أو موضوع فيجب عليه تركه وتجنّب نشره.

وفي الأحاديث الصحيحة من الأحكام والتوجيهات ما يغنينا عن رواية الأحاديث الضعيفة والموضوعة أو العمل بها.