إجابات أختبر معلوماتي

نبي الله سيدنا عيسى عليه السلام

السؤال الأول:

أذكر البشارة التي بشّر بها سيدنا جبريل عليه السلام السيدة مريم عليها السلام.

أن الله تعالى سيرزقها ابناً من دون أب، وسيكون نبياً.

 

السؤال الثاني:

أستنتج سبب امتناع السيدة مريم عليها السلام عن الكلام مع قومها حين جاءت تحمل سيدنا عيسى عليه السلام.

لأن سيدنا جبريل عليه السلام أمرها إن سألها أحد من الناس عن هذا الطفل ألا تتكلم؛ لأن الله يريد أن يظهر لبني إسرائيل معجزة سيدنا عيسى عليه السلام وهي أن يتكلم وهو في المهد، وليُظهر براءة أمه السيدة مريم عليها السلام.

 

السؤال الثالث:

أبيّن مُعجزتين أيّد الله تعالى بهما سيدنا عيسى عليه السلام في دعوته.

  • أنطقه الله بقدرته وهو في المهد.
  • كان يُحيي الموتى بإذن الله.
  • كان يمسح على المريض فيشفيه الله بإذنه.
  • كان يصنع من الطين كهيئة الطير فينفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله تعالى.
  • أنزل الله تعالى على قومه مائدة من السماء.

 

السؤال الرابع:

أضع إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة في كلّ ممّا يأتي:

أ- (✓) مريم عليها السلام امرأة صالحة كانت تعبد الله تعالى في مسجد بيت المقدس.

ب- (✗) أنزل الله تعالى التوراة على سيدنا عيسى عليه السلام. (الإنجيل)

ج- (✗) وُلد سيدنا عيسى عليه السلام في بيت المقدس. (بيت لحم)

د- (✓) أنطق الله تعالى سيدنا عيسى عليه السلام في المهد ليكون سبباً في إظهار براءة أمّه السيدة مريم عليها السلام.

 

السؤال الخامس:

أبيّن دلالة قوله تعالى في الآيتين الكريمتين الآتيتين:

أ- تعجب السيدة مريم ، وقدرة الله تعالى على خلق ما يشاء.

ب- تبشير سيدنا عيسى عليه السلام بسيدنا محمد ﷺ.

 

السؤال السادس:

أستخرج من قصة سيدنا عيسى عليه السلام موقفاً يدلّ على كلّ ممّا يأتي:

أ- الصبر على الدعوة إلى الله تعالى.

دعوة سيدنا عيسى عليه السلام الله تعالى أن ينزل على قومه مائدة من السماء؛ ليؤمنوا برسالته.

ب- عداء الكفّار لأهل الإيمان.

أخذت الطائفة التي لم تؤمن تمكر بسيدنا عيسى عليه السلام وتخطط لقتله.

ج- قدرة الله تعالى على كلّ شيء.

خلق سيدنا عيسى عليه السلام من غير أب.