إجابات أسئلة الوحدة
السؤال الأول:
التعريفات:
النحت النبطي: تقنية فنية اعتمدت على توظيف الآلات والأدوات البسيطة، في نحت معالم حضارة الأنباط في الصخر وزخرفتها بالمنحوتات المختلفة.
الفريسكو: لوحات جدارية تجسد في مضمونها مناظر الصيد والطيور والزخارف، ويتم تنفيذها على الجدران مباشرة باستخدام الجص والمساحيق اللونية.
المسارح: أبنية ضخمة من الحجر، بُنيت بهدف إقامة الاحتفالات الدينية عند الإغريق منذ القرن السادس قبل الميلاد واستمرت في ما بعد حتى العهد الروماني. وتتكون من أربعة عناصر أساسية، هي: الأوركسترا، والمشهد المسرحي (خشبة المسرح وواجهته)، والمدرجات، والمداخل الجانبية، بالإضافة إلى الأروقة وبعض العناصر الزخرفية والتماثيل الحجرية.
أقواس النصر: صروح معماربية تذكارية، أقيمت في العهد الروماني لتكون تذكاراً يخلد انتصارات الأباطرة الرومان على مرّ العصور، وهي تتكون من فتحة واحدة أو ثلاث فتحات، وتزدان بالتماثيل الحجرية والنحت البارز، الذي يروي قصة الانتصارات التي أقيمت لها هذه الأقواس.
القصر: منشأة معمارية يتم تخطيطها وفق مساحة محددة، تتوسطها أفنية مركزية مكشوفة يحيط بها أجنحة خاصة بالحكم والسكن والمرافق المختلفة، كالحمامات وغرف الخدمات. كما كان سقف القصر وجدرانه تزين بالزخارف والرسوم الملونة والمذهبة، التي تعبر عن مظاهر الحياة الاجتماعية وقت ذاك.
عصر النهضة: مفهوم يشير إلى الفترة التي تحولت فيها أوروبا من حالة الجمود الفكري إلى حالة الازدهار في شتى المجالات، وذلك نتيجة ظهور ثورة فكرية عرفت باسم الحركة الإنسانية، وهو عصر حرية الإنسان وإبداعه.
المدرسة الكلاسيكية: حركة عقلانية تعبر عن حركة المجتمع في مواجهة النظام الإقطاعي، وتميزت بإحياء التراث الروماني والإغريقي في فنونها المختلفة.
السؤال الثاني:
أهم السمات التي تميّز حقبة فنون عين غزال:
السؤال الثالث:
مقارنة بين المدرستين: التأثيرية والتكعيبية:
المدرسة التأثيرية:
تقوم على تصوير الطبيعة بشكل مباشر، وتسجيل الانطباع الكلي عن الأشياء دون تفاصيل دقيقة. وتعتمد على تحليل الضوء إلى ألوان الطيف والتعبير عن انعكاساتها في الطبيعة.
أهم روادها: الفنان كلود مونيه، والفنان بول سيزان، والفنان فان كوخ.
المدرسة التكعيبية:
قامت على إبراز القيم التكعيبية للأشكال، ورفض مبدأ محاكاة الطبيعة، عن طريق تحليل الأشكال الموجودة في الطبيعة إلى أجزاء وخطوط مستقيمة، ثم إعادة بنائها بطريقة هندسية بعيدة عن عناصرها الأصلية.
أهم روادها: الفنان بابلو بيكاسو.
السؤال الرابع:
علل ما يأتي:
أ- ظهور المدرسة الواقعية في في الرسم التشكيلي:
ظهرت المدرسة الواقعية بوصفها ردّ فعل على المدرسة الرومانسية، التي بالغ روادها في التعبير عن العواطف والخيال والابتعاد عن الحياة الواقعية في رسم الأشكال ومظاهر الحياة الاجتماعية.
ب- تطور الحركة التشكيلية في الأردن:
بسبب الاهتمام بالدراسات الأكاديمية في مجال الفن، وذلك بإرسال مجموعة من الفنانين لدراسة الفن في البلدان العربية وألوروبية، غضافة إلى الدعم المستمر من الجهات الرسمية وأصحاب السمو الأمراء، وسمو الأميرة وجدان خاصة، لحركة الفنون التشكيلية في الأردن.
ج- لم يحظ النحت بالقدر الكافي من الاهتمام من قبل الفنانين التشكيلين في الأردن:
بسبب تبلور فكرة الفن في بدايات الحركة الفنية في الأردن حول الرسم، وتوجه معظم الفنانين التشكيليين الأردنيين نحو هذا المجال، ما أدى إلى قلة رواد فن النحت مقارنة بمن تبنوا فكرة الرسم والتصوير.
السؤال الخامس:
الأثر الذي شكله نجاح حضارة الأنباط في نهضة الفنون في المجتمع الأردني:
بروز الأنباط بوصفها دولة ذات حضارة، تميزت بمستوى رفيع من التطور في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها، كان سيؤدي حتماً إلى رفع مستوى التذوق الجمالي لدى فناني ذلك العصر، الأمر الذي أكسبهم قدرة فائقة في التعاطي مع الواقع المزدهر بذوق فني رفيع، فازدهرت بذلك الفنون التي جسدوها كالعمارة والنحت والتصوير الجداري والفخار، وغيرها من الفنون النبطية.
السؤال السادس:
أثر التطور والازدهار الفكريين في أوروبا على الفن التشكيلي:
تطوير إمكانيات الفن وقدرات الفنان، وانطلاقه في تصوير مواضيع مختلفة بأساليب متعددة، اعتمدت في كثير منها على إحياء التراث اليوناني واالروماني.
تميز الأعمال الفنية بتصوير الطبيعة والشخصية الإنسانية بنزعتها الفطرية، وذلك بتحرر الفنان من القيود التي كانت تفرضها عليه الموضوعات الدينية.
تقدير القم الإنسانية والإبداع بوصفها مقومات للرؤى الفنية في أعمالهم المختلفة ذات المواضيع المثيرة بإنسانيو المحتوى الأقرب إلى الواقعية.
السؤال السابع:
أهم المنجزات الفنية الإغريقية والرومانية والبيزنطية في الأردن: