التذوق الجمالي
أ- ويظهر أنّ ربّة البيت كانت قد أمطرتها بمثل هذا الوابل في الصباح الباكر.
صوّر كلام التأنيب والانتهار الذي صبّته ربّة البيت على العاملة مطراً شديداً.
ب- عبارات التعاطف ترُصّ بُنيان الصّداقات.
صوّر الصداقات بناءً تقوّيه عبارات التعاطف.
ج- ما أحوج أسماعنا إلى الكلمة الحُلوة، الكلمة اللطيفة ...، إنّها مفاتيح القلوب.
صوّر القلوب أبواباً، وصوّر الكلام الطيّب مفاتيح لهذه الأبواب.
د- لكنّ النّفوس الصّماء صمم الآلة هي التي تفضّل التعامل مع الآلة.
صوّر النفوس الجافّة التي تفضّل التعامل مع الآلة آلة صمّاء لا تشعر.
أ- تقول وصوتها يختنق بالبكاء.
شدّة الضيق والحزن.
ب- تكلمت الخادمة الأميّة بلغة فيلسوف.
تجربتها جعلتها تتكلم كالحكماء رغم أميّتها، دلالة على قهرها وضعف احتمالها.
ج- نعمل سحابة النّهار وبعض الليل.
العمل طوال اليوم.
د- فتفجّر البركان، بركان الإنسانية.
دلالة على أنّ الخادمة لم تعد تحتمل هذه المعاملة، فثارت واضطربت.
هـ- فتنقر على وتر من أوتار قلوبنا.
الأثر الإيجابي للكلمة الطيبة في النفوس.
الدعاء.
تأكيد أنّ هذه المعاملة لم تعد تُحتمل، وقد تجاوزت الحدّ.