طباعة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

من الإجراءات التي استخدمها النبي صلى الله عليه وسلم لدخول مكة سلماً:

• كان حريصاً على صرف وجوه قريش عنه، فعتمد عنصري المفاجأة والإحاطة.
• وزّع الجيش في خمس فرق، وعيّن على كلّ فرقة منها قائداً.
• أمرَ كلّ قائد أن يدخل من جهة معينة؛ حتى يفوّت على قريش التفكير في مواجهة المسلمين.

 

السؤال الثاني:

موقف الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أظهر فيه تسامح الإسلام عن طريق العفو عن أهل مكة:

عندما دخل مكة منتصراً متواضعاً وبعد أن طاف بالبيت، اجتمعت حوله قريش، فقال: ماذا ترون إني فاعلٌ بكم؟ قالوا: أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريم. فقال: اذهبوا فأنتم الطلقاء. على الرغم من كل ما تعرّض له من صنوف الأذى من قِبَل قريش.

 

السؤال الثالث:

القيمة من المواقف الآتية:

أ- قول النبي صلى الله عليه وسلم:  "مَنْ دَخَلَ طارَ أبي سُفيانَ فَهوَ آمِن":

احترام وتقدير مكانة أبي سفيان في قومه.

ب- أخذ النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم فتح مكة من سعد بن عبادة:

قيمة التسامح عن طريق منع الثأر والانتقام.

ج- قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الجيش يوم فتح مكة إلى خمس فِرَق:

الإدارة وحسن التخطيط.

 

السؤال الرابع:

دلالة قول النبي صلى الله عليه وسلم لأهل مكة:

يدل على خلق النبي صلى الله عليه وسلم في العفو عند المقدرة.

 

السؤال الخامس:

من الدروس والعبر المستفادة من العفو العام يوم فتح مكة المكرمة:

• الإسلام يحافظ على أرواح الناس.
• حفظ مكانة الناس عند أقوامهم.
• الإسلام ليس دين سيف ودماء وانتقام.