 |
إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
معاني المفردات والتراكيب:
قرباناً: ما يتقرب به العبد إلى ربّه.
تبوء: ترجع.
يبحث في الأرض: يحفر الأرض.
السؤال الثاني:
الأمور التي حاور بها ابن آدم أخاه الذي أراد قتله:
- بيّن لأخيه أنّ التقوى هي أساس قبول الأعمال عند الله تعالى، وأخبره أن الله تعالى يتقبّل من النخلصين المتقين في أعمالهم.
- أنّه لن يقابل العدوان بعدوانٍ مثله.
- ذكّر أخاه بالخوف من الله تعالى، وبيّن له أن ما يمنعه من مقاتلته هو الخوف من الله تعالى.
- بيّن لأخيه فظاعة إثم جريمة القتل، فقال له: أنه بفعلك ستحمل إثم القتل ظلماً وعدواناً، إضافة إلى آثامك السابقة، فتكون من أصحاب النار.
السؤال الثالث:
سهلت له نفسه الأمارة بالسوء جريمة القتل، وزيّنت له أن قتل أخيه أمرٌ سهل، فلم يدفع عن نفسه هذه الوساوس، فقتله وأصبح من الخاسرين.
السؤال الرابع:
القيمة المستفادة من الآيات الكريمة:
أ- التقوى هي أساس قبول الأعمال عند الله تعالى.
ب- المؤمن يحفظ حق الحياة للنفس، ولا يبسط يده لغيره بالقتل، ولا يقابل السيئة بالسيئة.
ج- الخوف من الله تعالى هو الذي يمنع من فعل المحرمات والمعاصي والإفساد في الأرض.
السؤال الخامس:
سبب ما يأتي:
أ- قيام الأخ القاتل بقتل أخيه:
بسبب قبول الله تعالى لقربان أخيه ولم يتقبّل قربانه، فتمكن الحقد والبغي من نفسه، وسيطر عليه الشر وقتله.
ب- عدم إقدام الأخ المعتدى عليه على قتل أخيه عندما توعد بقتله:
بسبب خوفه من الله تعالى، الذي حرّم قتل التفس الإنسانية بغير حقّ.
ج- قيام الأخ القاتل بدفن جثة أخيه:
بسبب رؤيته للغراب الذي كان يحفر في الأرض، فلام نفسه على ضعفه أن لم يكن مثل هذا الغراب، فقام ودفن أخاه ووارى جثته في التراب.
السؤال السادس:
الدرس الذي استفاده الأخ القاتل من الغراب:
استفاد منه طريقة الدفن، ومواراة الجثة.
السؤال السابع:
الآيات الكريمة:
