 |
أسئلة المحتوى وإجاباتها
أفكر وأعطي مثالاً صفحة (53):
حث الحديث الشريف على إعانة الإنسان على ركوب دابته، وإعانته على حمل متاعه عليها، ولا يقصد بذلك تخصيص تقديم العون للناس في هذا الأمر فحسب.
أعطي مثالاً آخر لأمرٍ أستطيع به تقديم العون لزملائي في المدرسة.
الإجابة:
- تقديم المساعدة لهم في دراستهم.
- تقديم المساعدة لهم مادياً.
أتدبر وأستخرج صفحة (54):
أتدبر النصوص الشرعية الآتية، ثم أستخرج منها صورة من صور الصدقة بالمفهوم العام:
- قال الله تعالى:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يُصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكلّ تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويُجزىء من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى".
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "... والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخية".
الإجابة:
- الحث على شكر الله تعالى على نعمه الكثيرة.
- الكلمة الطيبة كالتسبيح والتهليل صدقة (الإكثار من الصدقات).
- الحث على تقديم العون للناس.
أثري خبراتي صفحة (55):
أقرأ الحديث النبوي الآتي، ثم أبيّن العلاقة بين صلاة الضحى والصدقة بمفهومها العام:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يُصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكلّ تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويُجزىء من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى".
الإجابة:
الصدقة شكر لله تعالى على ما أنعم به على الإنسان، ومن ذلك صلاة الضحى؛ فيشكر المسلم الله تعالى على خلقه في أحسن صورة، وميّزه عن الخلائق جميعها.