 |
إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
الإعجاز البياني: هو ما جاء عليه القرآن الكريم في آياته وسوره من دقّة في نظمه، وفصاحة في ألفاظه، وبلاغة في معانيه، وتناسب في ترتيب كلماته وآياته وسوره.
السؤال الثاني:
من صور الإعجاز البياني في القرآن الكريم:
- الإعجاز البياني في استعمال الحرف والكلمة.
- الإعجاز البياني في نظم اللفظ وبلاغة المعنى.
- الإعجاز البياني في تناسب الآيات والسور القرآنية.
السؤال الثالث:
دلالة الآية الكريمة في موضوع الإعجاز:
تدل على عجز كفار قريش عن الإتيان بمثل القرآن الكريم دليلٌ على أنه وحيٌ من عند الله تعالى.
السؤال الرابع:
الإعجاز البياني في ورود حرف الجرّ (في):
الإعجاز البياني في استعمال الحرف، حيث لا يصلح أن يوضع الحرف (على) مكان الحرف (في)؛ لأن الكرة الأرضية هي اليابسة بما فيها من ماءٍ وكائناتٍ وموجوداتٍ، إضافة إلى غلافها الجويّ الذي يدور معها ويلازمها، فأنتَ تسيرُ في الأرض وليس عليها، لأن الغلاف الجوي واليابسة تحيطانِ بك، فكأنما تسير فيها وليس عليها.
السؤال الخامس:
بدأت السورة الكريمة بحمد الله تعالى، ثم ذكر صفاته تعالى التي يتحبب بها لعباده، وأنه تعالى هو مالك يوم الدين، فيحاسب المرء على ما يعمل، وبعد ذلك كله على المسلم أن يعبده وحده ولا يستعين بغيره.
السؤال السادس:
أ- التناسب بين بداية سورة الإسراء وخاتمتها:
افتتحت سورة الإسراء بقصّة الإسراء من المسجد الحرارم إلى المسجد الأقصى، وناسب ذِكر المساجد في أولها، ذِكر الصلاة والسجود والخشوع في آخر آياتها، وناسب قوله تعالى في بدايته :سبحان ..." مع خاتمتها: "وقل الحمد لله"، فتناسب الحمدُ والتسبيح.
ب- التناسب بين ورود سورة الحديد بعد سورة الواقعة:
افتتحت سورة الحديد بالتسبيح "سبّحَ للهِ ما في السمواتِ والأرضِ وهوَ العزيُ الحكيم" لتتناسب مع خاتمة سورة الواقعة في نهايتها حيث ذُكر التسبيح: "فسبّح باسم ربك العظيم".