التذوّق الأدبي
1- تحدَّثَ طه حسين عنْ نفسِهِ مُستخدمًا ضميرَ الغائبِ. فسّرْ ذلكَ.
الموضوعية، وكأنه يتحدث عن شخص يعرفه.
2- وضّحِ الصّورةَ الفنيّةَ في ما تحتَهُ خطٌّ في قولِ الكاتبِ: "ولكنْ لمْ تلبثْ هذهِ الحفيظةُ أنِ استحالتْ إلى حزنٍ صامتٍ عميقٍ".
شبَّه الحزن بمكانٍ عميق وبشخص صامت.
3- جاء في النّصِّ: "لمْ يعرفْ كيفَ قضى ليلتَهُ". في هذه العبارةِ معانٍ غيرُ مباشرةٍ. وضّحْها.
الغضب من نفسه لسلوكه.
الحزن الشديد من موقف العائلة.
4- تَعرِضُ بعضُ سِيَرِ الحياةِ الجوانبَ المشرقةَ والقاتمةَ من حياةِ أصحابِها، بينما يقْتصرُ بعضُها الآخرُ على الجوانبِ المضيئةِ فقطْ. في ضَوءِ قراءتِكَ للنّصِّ:
أ- ما المنْحى الّذي اتّخذَهُ طه حسين في كتابةِ سيرتِهِ؟
الجانبان معًا.
ب- لو فكّرتَ يومًا في كتابةِ سيرتِكَ، فأيَّ الطريقينِ تختارُ. علّلْ إجابتَكَ.
تترك الإجابة للطالب.
5- ما العاطفةُ البارزةُ في هذا النّصِّ؟
الشفقة.
6- اقترحْ عنوانًا آخرَ للنَّصِّ.
تترك الإجابة للطالب.