الفهم والتحليل
1- ما الفكرةُ العامّةُ الّتي تدورُ حولَها ذكرياتُ الكاتبِ في النّصِّ الّذي بينَ يديكَ؟
إصابته بالعمى وكيف أثّرت في حياته وهو صغير.
2- كمْ عددُ إخوةِ طه حسين؟ وكمْ عددُ أشقّائهِ؟
عددُ إخوةِ طه حسين 12
عددُ أشقّائهِ 10
3- استخلصْ مظهرينِ منْ مظاهرِ البيئةِ الاجتماعيّةِ الّتي عاشَ فيها طه حسين.
تعدد الزوجات، كثرة الإنجاب.
4- اقرأِ الفِقرةَ الثّانيةَ منَ النّصِّ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الآتيةِ:
أ- كانَ للكاتبِ مكانةٌ خاصّةٌ يمتازُ بها عنْ بقيّةِ إخوتِهِ وأخواتِهِ. ما موقفُهُ منْ ذلكَ؟
أكانَ هذا المكانُ يُرضيهِ؟ أكانَ يُؤذيهِ؟ الحقُّ أنَّهُ لا يتبيَّنُ ذلكَ إلّا في غموضٍ وإبهامٍ. والحقُّ أنّهُ لا يستطيعُ الآنَ أنْ يحكمَ في ذلكَ حكمًا صادقًا.
ب- كانَ الكاتبُ في طفولتِهِ يحسُّ منْ أمِّهِ وأبيهِ معاملةً مختلفةً عنْ معاملتِهِما لإخوتِهِ. وضِّحْ ذلك.
كانَ يُحِسُّ منْ أمِّهِ رحمةً ورأفةً، وكانَ يجِدُ منْ أبيهِ لينًا ورِفْقًا.
ج- لِمَ كانتْ معاملةُ إخوتِهِ لهُ تؤذيهِ؟
لأنَّهُ كانَ يجدُ فيهِ شيئًا منَ الإشفاقِ مَشوبًا بشيءٍ منَ الازدراءِ.
5- بعدَ قراءتِكَ الفِقرةَ الثّالثةَ، أجبْ عمّا يأتي:
أ- كيفَ فسّرَ الكاتبُ معاملةَ أسرتِهِ لهُ؟
عَلِمَ أنَّهُم يرَونَ ما لا يرى.
ب- لِمَ استحالَ غضبُه في النّهايةِ إلى حزنٍ صامتٍ عميقٍ؟
ذلكَ أنَّهُ سمعَ إخوتَهُ يصِفونَ ما لا عِلْمَ لهُ بِهِ
6- في ضَوءِ قراءتِكَ الفقرةَ الرّابعةَ، أجبْ عنِ الأسئلةِ الآتيةِ:
أ- صفْ حادثةَ المائدةِ كما رواها الكاتبُ.
أخذَ اللقمةَ بكلتا يديهِ وغمسَها منَ الطّبقِ المشتَرَكِ ثمَّ رفعَها إلى فمِهِ.
ب- ما الّذي دفعَ طه حسين إلى الأكلِ بكلتا يديهِ؟
لأمرٍ ما خطرَ له خاطرٌ غريبٌ؛ ما الّذي يقعُ لو أنَّهُ أخذَ اللقمةَ بكلتا يديهِ بدلَ أنْ يأخذَها كعادتِهِ بيدٍ واحدةٍ؟ وما الّذي يمنعُهُ منْ هذه التّجربةِ؟
ج- بيّنْ موقفَ كلٍّ منَ الأمِّ والأبِ والأخوةِ من هذه الحادثةِ.
فأمّا إخوتُه فأغرقوا في الضَّحكِ، وأمّا أمُّهُ فأجهشتْ بالبكاءِ، وأمّا أبوهُ فقالَ في صوتٍ هادئٍ حزينٍ: ما هكذا تُؤخَذُ اللقمةُ يا بُنيَّ.
د- ما أثرُ هذهِ الحادثةِ في الحدِّ منْ مَيلهِ إلى الاستطلاعِ؟
تقيّدتْ حركاتُهُ بشيءٍ منَ الرّزانةِ والإشفاقِ والحياءِ لا حدَّ لهُ.
7- لِمَ حرّمَ الكاتبُ على نفسِهِ كلَّ ألوانِ الطّعامِ الّتي تُؤكلُ بالملاعقِ؟
لأنَّهُ كانَ يعرفُ أنّهُ لا يُحسِنُ اصطناعَ المِلعقةِ.
8- انصرفَ الكاتبُ عنِ اللعبِ واللهوِ، فكانَ أنِ اكتسبَ مهارتينِ أُخريينِ. اذكرْهُما.
الاستماعُ إلى القصصِ والأحاديثِ.
حفِظَ كثيرًا منَ الأغاني، وكثيرًا منْ جدِّ القصصِ وهزْلِهِ.
9- في رأيِكَ لوْ أنَّ عائلةَ طه حسين عاملتْهُ معاملةً خاصةً. هلْ كانَ سينجحُ في حياتِهِ. وضّحْ ذلكَ.
تترك الإجابة للطالب.
10- عاقبَ طه حسين نفسَهُ بالابتعادِ عنْ ألوانِ العبثِ واللهوِ. هلْ تؤيّدُ ما فعلَهُ؟وضّحْ وجهةَ نظرِكَ.
تترك الإجابة للطالب
11- ما رأيُكَ في سلوكِ عائلةِ الكاتبِ في التّعاملِ معَ طفولته؟
تترك الإجابة للطالب.
12- ما الدّروسُ والعِبَرُ الّتي تعلّمتَها منْ هذا النّصِّ؟
تترك الإجابة للطالب.