إجابات أسئلة الفصل
السؤال الأول:
أشركت الدولة العثمانية أهالي منطقة شرق الأردن في الإدارة بعد قرار القانون الأساسي، وتم تمثيل أهالي منطقة شرق الأردن في مجلس الولاية العمومي الذي مقره دمشق ومجلس المبعوثان.
السؤال الثاني:
سهلت سكة حديد الحجاز الحج، كما ساعد وجود محطات في الأردن على ازهار التجارة.
السؤال الثالث:
أكمل الجدول الآتي بالمعلومات المناسبة:
فئات السكان |
أساليب المعيشة |
الفلاحون |
يعيشون في بيوتٍ من الطين والحجر، ويعملون بالزراعة وتربية الحيوانات. |
البدو |
يعيشون في بيوتٍ من الشعر، ويعملون بالرعي وتربية الإبل والماشية. |
السؤال الرابع:
فساد الموظفين العثمانيين واعتداءاتهم المتكررة، وأسهم النظام الضريبي وأساليب الجباية المرهقه في انحطاط مستوى معيشة الفلاح، هذا بالإضافة إلى نظام التجنيد الذي ساهم في تردي الحالة الزراعية لعدم توفر عناصر شابة قادرة على ممارسة العمل الزراعي، وغياب سلطة الدولة العثمانية عن المنطقة الأمر الذي ساهم في زيادة الاعتداءات على الفلاح وفقدان الأمن.
السؤال الخامس:
مورداً مهماً من موارد الرزق لأهالي منطقة شرق الأردن، حيث قامت القبائل البدوية بتأجير آلاف الجمال سنوياً لنقل الحجاج وأمتعتهم، كما استفاد أهالي المنطقة من إقامة الأسواق الموسمية التي كانت تقام في محطات الحج كالرمثا وعمان والقطرانة وغيرها، واستخدمت القلاع الواقعة على طول طريق الحج لتخزين الحبوب.
السؤال السادس:
صناعة السلال، والفخار، وطحن الحبوب، وعصر الزيتون، والمنسوجات الصوفية، وتجفيف الفاكهة، وصناعة بعض منتجات الحيوانات كاللبن والزبدة والجميد والسمن، وقد عرف سكان شرق الأردن مجموعة من الحرف آنذاك منها: الخياطة، والحدادة، والنجارة، وتبيض النحاس وغيره.